خاص/ جهات نافذة تقوم بمحاولة أخيرة لدعم الفريق ورفع عقوبة المنع من الإنتدابات أو اتخاذ هذا القرار العاجل في حق رجال الإفريقي وهيئة الحكماء...وغازي العيادي يفضح المستور.... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

خاص/ جهات نافذة تقوم بمحاولة أخيرة لدعم الفريق ورفع عقوبة المنع من الإنتدابات أو اتخاذ هذا القرار العاجل في حق رجال الإفريقي وهيئة الحكماء…وغازي العيادي يفضح المستور….

خاص بموقع ام ام نيوز 

أثار متوسط الميدان السابق للنادي الإفريقي غازي العيادي الجدل ،بعد تصريحات الصريحة والواضحة عبر راديو موزاييك واكد ماكنا يومياً تتحدث عنه في موقع ام ام نيوز حول الحقيقة في فريق باب الجديد والتي لم تعجب بعض ” القفافة والقحافة”،حيث أكد اللاعب أولا  انه انتظر كثيرا العودة للإفريقي لكنهم لم يتواصلوا معه وقد رفض عدة عروض من تونس من بينها الاتحاد المنستيري والصفاقسي ،لانه يرفض اللعب بأي قميص في تونس بإستثناء فريق باب الجديد،كما كشف عن أسفه مما يحدث في الفريق حاليا واضاف” الجمهور تعب بصراحة…الي صاير في الافريقي محزن جدا ..لعبنا بدون مستحقات مالية من قبل مع عبد السلام اليونسي عامين كاملين وماصارش في الافريقي الي صاير توة حاجات غريبة جدا…الفريق يصارع من اجل تفادي النزول ..وكبارات النادي الي يسميو في رواحهم  كبارات باخلين عليه ب4 مليارات من اجل رفع عقوبة المنع من الانتدابات لإنقاذ الفريق”.

بقي ان نؤكد وحصريا عبر موقع ام ام نيوز ،انه توجد محاولة وفرصة أخيرة في الكواليس من عدة جهات من بينها شخصيات هامة نافذة لم يعجبها الوضع الحالي في فريق له قاعدة جماهيرية واسعة من اجل اقناع رجال النادي بتقديم مبالغ من اجل رفع عقوبة المنع من الانتدابات وفي صورة توفر على الأقل اكثر من مليارين بإمكان وزارة الرياضة ضخ اموال متخلدة بذمتها لفائدة فريق باب الجديد ،وهي محاولة أخيرة وفي صورة فشلها نطالب رجال النادي بالابتعاد عن الفريق وحل هيئة الحكماء لأنه لايوجد في الفريق حكماء مثلما هو الحال في بقية الأندية الكبرى الأخرى الذين قدموا الدعم الفعلي وأنقذوا انديتهم،  وستكون هناك محاسبة للجميع  قضائيا.

 

 

(هذا مقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز تعمدنا التأخير حتى نكشف لكن حقيقة مواقع الفاشلين اشباه الرجال عديمي الكرامة  الي يخدموا بلس نهبطوه احنا ..ولاعلاقة ل10 مواقع بكل المقالات الخاصة بنا)

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى