بعد فشل مساعيه الخفية للحصول على هدنة:" مولى الكرة" دخل في حالة غريبة ...فتح 12 قضية ضد هلال الشابة ومحاولة فاشلة للزج بالترجي في معركة جديدة.... وفتح تحقيق بعد رصد هذا النشاط المشيوه .... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

بعد فشل مساعيه الخفية للحصول على هدنة:” مولى الكرة” دخل في حالة غريبة …فتح 12 قضية ضد هلال الشابة ومحاولة فاشلة للزج بالترجي في معركة جديدة…. وفتح تحقيق بعد رصد هذا النشاط المشيوه ….

خاص بموقع ام ام نيوز 

نشر هلال الشابة بيانا استغرب فيه بشدة استدعاء  مكتب الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة الكاتب العام للفريق على خلفية  التدوينات ،وأدان  الهلال هذا السلوك الذي وصفه بالصبياني خاصة وانه يمس من حرية التعبير والنقد التي اقرتها ” التاس”,وهدد الفريق باللجوء الى المحكمة الرياضية الدولية .

وحسب مصادر ام ام نيوز ،فان الرابطة فتحت  12 قضية تتعلق بتدوينات فايسبوكية !!! اذا لماذا لم تحاسب وفي اطار الشفافية مولى الكرة على تدوينة الكلاب وتوجيه نعوتا غير لائقة للخصوم  ” والا على راسو ريشة”؟ خلاصة القول ان وديع الجرئ دخل في حالة هيستيرية غير مسبوقة جعلته لايتوقف عن المكالمات الهاتفية منذ فترة ليلا نهارا، وربما بات يدرك جيدا ومقتنعا بأن النهاية اقتربت ولن تطول وستكون هناك تطورات كبرى مباشرة بعد المونديال،لذلك فقد أعلن الحرب على الجميع خاصة بعد فشل آخر محاولة له من خلال مراسلة لجهات رسمية يطالب من خلالها بهدنة  ثم التزام بعد المونديال باحترام القانون،لكن الجهات الرسمية أبلغته بصريح العباراة أن القضاء مستقل .

والأخطر حسب رصد الكواليس أن حاشية الجامعة قامت بمحاولة فاشلة جدا من اجل الزج بالترجي في معركة الشابة بعد الإفريقي ،وذلك بعد أن ٱثيرت التأويلات حول تأجيل مواجهة المكشخة والبقلاوة لمنح فرصة للتحضير الجيد لفريق باب سويقة وليكون مكتمل النصاب  امام غريم الجرئ،لكن هذه الٱشاعات المروجة  عبر مواقع التواصل الاجتماعي لم تلقى صدى لسبب بسيط ،وهو ان  الترجي لديه تشكيلتين بعد كم الانتدابات وهو قادر على مواجهة الفريقين ،وجاء تأجيل المباريات بناء على طلب عدة اندية من. بينها الافريقي،النجم ،الصفاقسي والترجي،لذلك فإن مليشيات ” مولى الكرة” الفيسبوكية فشلت هذه المرة في خلق معركة جديدة وزرع الفتنة ويجب ان تدرك جيدا انه تم فتح تحقيق رسمي في شأنها وكل الحسابات والصفحات محل تدقيق منذ ايام لدورها الخطير في تحريض جماهير الأندية  وتوتير الوضع في تونس .

 

(تنبيه: هذا مقال رأي خاص بموقع ام ام نيوز )

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى