حتى البطولة السودانية لديها فريقين ممثلين الا تونس :" الترجي" سيواجه هؤلاء وحتى " مولى الكرة" في رابطة الأبطال...مساعي من المدب لمفاجأة كل الخصوم وحماية الفريق..تحذير لملعلول ورأس حرب دولي قادم.... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

حتى البطولة السودانية لديها فريقين ممثلين الا تونس :” الترجي” سيواجه هؤلاء وحتى ” مولى الكرة” في رابطة الأبطال…مساعي من المدب لمفاجأة كل الخصوم وحماية الفريق..تحذير لملعلول ورأس حرب دولي قادم….

خاص بموقع ام ام نيوز 

علم موقع ام ام نيوز ،أن الاتفاق حصل بين رئيس الترجي حمدي المدب والمدرب نبيل معلول على تفادي بعض الهفوات واختيار التشكيلة الأنسب مستقبلا،وبات من شبه المؤكد تعزيز الفريق بمهاجم رأس حربة في الميركاتو الشتوي  وسيكون اجنبي وتحديدا افريقي وهو لاعب دولي تألق في أحد الدوريات المعروفة،مع متوسط ميدان من العيار الثقيل صانع ألعاب وقادر على الربط بين الخطوط ال3،.

ومادمنا ،مع الترجي  فقد هاجم نبيل معلول مثلما اكدنا من قبل في موقع ام ام نيوز  الجامعة بسبب البرمجة المتأخرة للبطولة والتي تسببت في كارثة لكل الأندية التونسية، والدليل تاهل الترجي فقط من تونس لرابطة  مقابل فريقين من الجزائر والمغرب ومصر  وحتى السودان وهو مايؤكد ان كرتنا في خطر بسبب الجامعة الفاشلة والتي ستحاسب قريبا جراء تجاوزات رئيسها الخطيرة واتباعه من المرتزقة والمرتشين ومكانهم جميعا معروف قريبا  ،وسيكون ممثل تونس في الصف الأول الى جانب الأهلي والرجاء والوداد  ،وينتظر ان تكون المواجهات صعبة في دور المجموعات في وجود حورية كوناكري وصان دوانز   وبيترو اتليتيكو والزمالك في الصف الثاني وشبيبة القبائل وشباب بلوزداد وسيمبا التنزاني في المستوى الثالث والمريخ السوداني والقطن الكاميروني  وفيتا كلوب في الصنف الرابع. .

ولن تكون مواحهات  ممثل تونس الترجي  سهلة ،وسيجد محاولات في الكواليس لعرقلته والتحامل عليه مثل كل مسابقة بما ان وزن رئيس الجامعة في الكاف خفيف مقارنة بفوزي لقجع وممثل مصر وحتى الجزائر حاليا،لذلك من الضروري  الاستقرار والعمل مع اصلاح النقائص في الدفاع والهجوم  والجسم في خط الوسط الذي يبحث عنه معلول لأنه يدرك أن شرط التتويج باللقب القاري هو خط وسط ثقيل جدا .

(تنبيه: هذا مقال رأي خاص بموقع ام ام نيوز  وكل موقع سينقل صاحبه المحتوى معروف عنه انعدام الشخصية وأنا عودة قريبا بفيديو سيلخص كل ماحدث لأشهر مع تصريح رئيس فريق ضد موقع متحيل وصاحبه)

 

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى