سيناريو قادم لم يتوقعه أحد في الإفريقي..العلمي قد يغادر في هذه الحالة…مرتضى منصور وسيف الدين الجزيري يتدخلان لإخفاء فضيحة” لمان الفلوس” ويقدمان المساعدة والبنزرتي في الخدمة لكن ..
خاض بموقع ام ام نيوز
متابعة لما نشرناه أمس في موقع ام ام نيوز حول شكوى الافريقي ضد اكثر من فريق حول منحة التكوين وانتقال بعض لاعبيه السابقين وهي مبالغ زهيدة لانتجاوز ال5 بالمائة،من بينها الزمالك المصري المطالب بدفع 20 الف دولار لفريق الزمالك من اجل سيف الدين الجزيري ،وهي فضيحة مخجلة تدل على ان الإدارة غير قادرة على تقديم مساعدات مالية بما ان اللطخات توقفت بسبب غضب الجماهير،فقد اكد مرتضى منصور رئيس الزمالك انه ان ثبت وجود حق للإفريقي سبسدد المبلغ، رد أنيق من رئيس فريق يقدر العلاقات بين الاندية وموقف مخجل من ادارة فريق باب الجديد،مع العلم وحسب مصادر ام ام نيوز ،فإن سيف الدين الجزيري المتواجد مع المنتخب في باريس تحضيرا للقاء البرازيل ،تفاجئ من موقف ادارة الاحمر والأبيض لكنه عبر في نفس الوقت عن استعداده لمساعدة ناديه السابق ماديا اعترافا بالجميل له.
من جهة ثانية لم تخجل بعض الصفحات من ترويج الشائعات عن فوزي البنزرتي ،حيث ادعت فشل جلسة المفاوضات معه “هههه تي الراجل مازال ماروحش والله لانحشموا”,ثم ان البنزرتي اكد لموقع ام ام نيوز حرفيا استعداده لتقديم تنازلات كبيرة من اجل الافريقي ومسؤول من الفريق وهو حامد مبارك اكد ان المفاوضات لم تصل الى درجة جلسات واتفاق وعرض أول ثم ثاني” بالعربي ..هيئة فالسة ماعندهاش فلوس . دارت تلم في فلوس من اندية خارج تونس عن طريق قضايا من اجل مبالغ زهيدة جدا ..فضيحة كبرة في حق الافريقي . كيفاش تحبها تعطي شهرية حتى20 مليون لفوزي البنزرتي ؟ كيما ياخو مارشان توة ؟مع العلم وان معز حسن يتقاضى 25 الف دينار شهريا وماحبوش يسبوه بتعليمات من خو وديع الجرىء” لذلك احشموا ونقصوا من الكذب على الجمهور
بقي ان نؤكد ووفق مصادر خاصة جدا لموقع ام ام نيوز ان الهيئة بقيادة يوسف العلمي وفي صورة تواصل عجزها التسييري والنادي قد تغادر النادي وتعلن جلسة عامة انتخابية اذا لم تتوفر الحلول قبل الميركاتو الشتوي،اما بخصوص فوزي البنزرتي فهو ينتظر العرض الرسمي الي مازال موش موجود .
((اعلام : انطلاقا من يوم الإثنين سبكشف موقع ام ام نيوز تفاصيل عن مجموعة مواقع تنقل المحتوى وسيتم توجيع دعوة الى 3 أشخاص مش فيه على هذه المواقع امام التحقيق في نفس اليوم ..لنا عودة )
