في ليلة واحدة وتزامنا مع الاحتفالات ب" الريفيون"....ليلى عبد اللطيف حاولت بث الرعب في " التوانسة" وميشال حايك يتصدى لها ويكشف مفاجآت.... | آم آم نيوز MMNEWS
تقارير خاصةثقافة وفنون

في ليلة واحدة وتزامنا مع الاحتفالات ب” الريفيون”….ليلى عبد اللطيف حاولت بث الرعب في ” التوانسة” وميشال حايك يتصدى لها ويكشف مفاجآت….

خاص بموقع ام ام نيوز 

كشفت الفلكية ليلى عبد اللطيف على قناة الجديد اللبنانية وحسب رصد ومتابعة موقع ام ام نيوز توقعات مخيفة جدا جدا عن تونس، من بينها مشاكل كبرى وسنة صعبة مع أحداث مخيفة ستقود الى تغيير على مستوى الحكم بعد الإرتياح على مستوى أعلى هرم  ،كما كشفت عن كارثة طبيعية ستضرب تونس , والغريب انها عتدت لنؤكد ان تونس ستصبح مثل دبي لكن بعد 3 سنوات من الآن تحت قيادة مختلفة!! وهذا ما يثبت حسب  متابعتنا في موقع ام ام نيوز لكل توقعاتها انها تجامل الدول حسب مواقفها وحسب رغبة دول أخرى تتعامل معها ” ربي يحمي تونس ويكذب أقوالها يارب”.

في المقابل تحدثت عن انجازات كبرى اقتصادية ورياضية في المغرب والسعودية،وتحدثت عن زيارات ناجخة لماكرون الى سوريا ولبنان وتطورات ناجحة في مصر .

هذا كما رصد موقع ام ام نيوز توقعات مفاجأة ومتناقضة لليلى عبد اللطيف من الفلكي الليناني المعروف مبشال حايك،الذي بدأ توقعاته بالبرلمان التونسي الذي سيحدث جدلا،وأضاف” هدفين في تونس طيارة وسجن”, وشدد على ان تونس ستفتح ابوابها للكبار وستكون من الكبار  بعد فتح الابواب أمامها،وستحقق الأفلام التونسية نجاحات عالمية غير مسبوقة  وارقاما قياسية لم تحققها أفلاما عربية  ،كما شدد على انه من قلب كل المخاطر تونس ستحقق نهصة سياحية كبرى لم تحققها من قبل وستستعيد مجدها السياحي،واضاف”وشعبية سعيد سلاح ذو حدين ستزيد من مكانته وتزيد من حب الناس إليه لكنها ستزيد ايضا من عدد القراصتة حوله الذين بترصدونه”,وتحدث ايضا عن هزة وانهيار لإتحاد الشغل ،كما سيفاجئ سعيد الشعب بقرارات وخطوات وبرنامج عمل ناجح،وستنهض تونس من جديد وهو مايجعل البنك الدولي وصندوق النقد يندمان على عدم مساعدة تونس والتعاون معها،وحذر حايك من تحركات خلايا نائمة مدعومة من أوروبا ،وختم قوله ” موقف سعيد من فلسطين وغزة تحجز له مقعد بالمكان الأمامي ”

 

(هذا مقال رأي خاص بموقع ام ام نيوز  وبربي هاك المواقع بودورو الي شادينها اشباه رجال مايعرفوش يكتبوا سطر على القليلة اعملوا كرامة في المناسبات  )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى