في الساعات الماضية الوضع تغير داخل الإفريقي...لاعب ضحى بنفسه وقضى ليلة بالمصحة... صابر خليفة يتدخل لوضع حدا للفوضى وماحصل بين ايدو والسايبي...ولهذا سيكون الفريق مختلف أمام باهير دار .... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

في الساعات الماضية الوضع تغير داخل الإفريقي…لاعب ضحى بنفسه وقضى ليلة بالمصحة… صابر خليفة يتدخل لوضع حدا للفوضى وماحصل بين ايدو والسايبي…ولهذا سيكون الفريق مختلف أمام باهير دار ….

خاص بموقع ام ام نيوز 

علم موقع ام ام نيوز ،ان حالة رامي البدوي مدافع الافريقي الصحية مستقرة بعد أن تم نقله للمستشفى بين الشوطين والإحتفاظ به هناك تحسبا لأي مخاطر أو اعراض لأن الإضائة كانت على مستوى الرأس وهو ما استوجب تغييره وبصفة متأخرة لأنه أصر على اكمال واجبه ،في مباراة خرجت عن المألوف احيانا وشاهدنا فيها توترا غريبا الى جانب مناوشات واشتباكات حتى من بعض المرافقين على البنك من كلا الفريقين لينعكس ذلك على اللاعبين وتتكاثر الأوراق الحمراء (3).

كما علمنا ان الأجواء داخل كواليس النادي كانت متوترة بسبب النتيجة وعدم الرضاء على طريقة المدرب سعيد السايبي الذي كان ضائعا تماما ” كبر عليه الطرح ولاعبين كبار ماعرفش كيفاش يستغلهم ويسيطر عليهم “فتسبب في فوضى خطيرة فوق الميدان  اغضبت المدير الرياضي صابر خليفة الذي انتقد بشدة طريقة تعامل السايبي مع الترسانة من اللاعبين  ونجوم الفريق ،وحسب المعطيات التي بحوزتنا لم يستسغ خليفة ايضا طريقة التعامل مع كينغسلاي ايدو وحمدي العبيدي وبسام الصرارفي وبعض اللاعبين الآخرين  وطريقة توظيفهم سواء في التشكيلة أو أثناء المباراة .

ويبدو ان الاتفاق حاصل على رحيل السايبي ولو انه كان قرارا متأخرا جدا جدا جدا ،وستكون له تداعيات على النادي ومن الضروري محاسبة من تمسك بالمدرب رغم ان هناك من طالب بإنقاذ النادي مبكرا ومنذ اللقاءات الودية،وتوجد عدة اسماء مطروحة رغم معرفتنا بالإختيار النهائي وهو مدرب تونسي  له من الخبرة الكثير  ،مع العلم وان جل اللاعبين اتفقوا فيما بينهم على مصالحة الجماهير من خلال تحقيق الإنتصار  أمام باهير دار والتأهل لدور المجموعات من كأس الكاف وقد تتغير المعطيات في التشكيلة وكيفية توزيع مهام اللاعبين بتدخل من العديد ومن بينهم صابر خليفة  لمصلحة النادي.

 

(هذا المقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز ولنا قريبا عودة على كل المواقع المتحيلة وقطيع الحمير الي يسرقوا في حاحات موش فاهمينها أصلاً بكل وقاحة وقلة تربية وجهل)

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى