تونس تنتعش رغم حملات التشويه والتشكيك ...طائرات تكتسح السوق الأوروبية بعد السيارات....ارقاما قياسية من السياح..نجوما عربية تروح لبلادنا دون مقابل..انتشار اللهجة التونسية وأبطال " تونس" فرضوا الإحترام..... | آم آم نيوز MMNEWS
تقارير خاصة

تونس تنتعش رغم حملات التشويه والتشكيك …طائرات تكتسح السوق الأوروبية بعد السيارات….ارقاما قياسية من السياح..نجوما عربية تروح لبلادنا دون مقابل..انتشار اللهجة التونسية وأبطال ” تونس” فرضوا الإحترام…..

خاص بموقع ام ام نيوز 

رغم حملات التشكيك ونشر الإشاعات وتعمد ترويج الاخبار السيئة عن تونس ،فإن الدولة مازالت صامدة ولن تنهار بفضل أبنائها الذين مافتئوا يتألقون حسب رصد موقع ام ام نيوز في مختلف المجالات ،وبعد السيارات التونسية التي اكتسحت بعض الأسواق،احتفلن شركة” avionav” المختصة في صناعة وتوزيع الطائرات الخفيفة  بأحد نزل سوسة بحصولها على شهادة اعتماد في البرتغال في انتظار اسواق اوروبية أخرى.

هذه تونس التي نريدها رغم الحملات التي استهدفت بلادنا خاصة من بعض دول الجوار الذين حاولوا ترويج صورة سيئة عن بلادنا في مختلف المجالات ،لكن تونس ” ترابها سخون ” لينقلب السحر على الساحر ،حيث شهدت بلادنا ارقاما قياسية سواء  لزيارة الغريبة أو للسياحة وستكون هناك اعدادا أكبر من اوروبا وهو مايعني موسما سياحية استثنائيا ،الى جانب انتشار فيديوهات لسباح عرب وتحديدا من المشرق( مصر،الاردن،سوريا،فلسطين،السعودية، العراق ،اليمن،لبنان من بينهم نجوما في الفن والتمثيل) وحتى سياحا لأول مرة من المغرب .

اما رياضيا فتونس حققت النجاحات عن طريق مشاركة مشرفة للأندية ،عربيا وافريقيا  رغم المصاعب والمشاكل ،للى جانب للمنتخب الذي حقق النجاح في المونديال رغم ان الجماهير كانت تطمح للأفضل لكنها مشاركة مشرفة امام الدنمارك وفرنسا ،دون ان ننسى أنس جابر في التنس المصنفة الرابعة عالميا  ،وخليل الجندوبي الأول عالميا في للتايكواندو ،وايوب الحفناوي صاحب الأرقام القياسية في السباحة،تبطالا رفضوا اغراءات اجنبية وأصروا على تشريف الراية التونسية فقط .

دون أن ننسى انتشار اللهجة التونسية  بفضل أغاني الراب والمسلسلات رغم أقليتها .

لذلك فٱن تونس ستبقى حسب رصد  موقع ام ام نيوز صامدة بأبنائها،في انتظار الاصلاحاات الإقتصادية والاجتماعية بعد أن بات هناك صراعا من اجل مساعدة بلادنا والاقرب ان يتم الإختيار على تحالف روسيا والصين” بريكس” مقابل دعما كبيرا مع رفض شروط صندوق النقد الدولي المجحفة التي سترهق الشعب التونسي .

(هذا تقرير خاص فقط بموقع ام ام نيوز )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى