حتى بعض اللاعبين من الترجي بعد الناصر اليدوي وأسامة السلامي اكدوا مانشرناه وكشفوا خطورة مايحدث في حجرات ملابس الإفريقي...وهذه حقيقة اقالة مارشان قبل لقاء العودة في كأس الكاف.... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

حتى بعض اللاعبين من الترجي بعد الناصر اليدوي وأسامة السلامي اكدوا مانشرناه وكشفوا خطورة مايحدث في حجرات ملابس الإفريقي…وهذه حقيقة اقالة مارشان قبل لقاء العودة في كأس الكاف….

خاص ببموقع ام ام تيوز ومتابعة لما نشرناه..

اتفق كل من الناصر اليدوي على قناة التاسعة ، وأسامة السلامي على قناة الحوار من قبلهما وليد الهيشري عبر موزايبك ثم تصريحات لسامح الدربالي لاعب الترجي السابق وحتى خالد القربي وعمار الجمل ومجدي تراوي ،على مانشرناه من قبل في موقع ام ام نيوز ،وهو ان الادارة ارتكبت اولا خطأ كبيرا بتنحية عادل السليمي الذي أعاد الروح للاعبين وثانيا الإستنحاد بمارشان الذي أصبح كل اللاعبين في النادي رافضين لبقائه،كما تحدثوا عن تراخي وعدم رغبة في اللعب تحت اشراف الفني الفرنسي الى جانب التحضيرات الكارثية اليومية والتي لايمكن  ان تخدم النادي وستجعل اللاعبين عاجزين عن تقديم المطلوب أعظم استعدادهم بدنيا وهو نانبه إليه خاصة أسامة السلامي والذي شدد على ان أي مدرب سبعوض مارشان سبنجح في اخراج الفريق من ازمته.

تصريحات أوضخت الوضع الحالي في النادي والذي يستوجب موقفا جريئا وشجاعا وتغييرا لمصلحة  النادي ،لكن الهيئة وفق مصادر ام ام نيوز غير قادرة على فض العقد مع مارشان بالتراضي رغم الرغبة الموجودة حاليا  في التغيبر قبل فوات الأوان  والسبب الشرط المالي الكبير المتفق عليه في العقد عند فك الإرتباط ،وبما ان الهيئة مفلسة ماديا فهي غير قادرة على تسديد المبلغ المالي أمام رفض مارشان التنازل في المحاولات الاخيرة معه،.

بقي ان نؤكد ان اللاعبين  الرافضين لمارشان حاليا هم من كانوا وراء اقالة عادل السليمي من قبل والحكم يبقى لجماهير الافريقي حول هذه التصرفات،وهل تستحق هذه الجماهير التي قدمت تضخيات مثل هذه المنارسات من لاعبين لم يحترموا قميص النادي؟  واين يوسف العلمي ومجموعته من كل هذا ؟؟؟؟ قرااتكم الخاطأة كشفت ان التسيير الرياضي بعيد عنكم كل البعد وعوض الانشغال بتنقيح قوانين  النادي  لعرفلة عديد الأسماء كان عليكم الانشغال طيلة الصائفة في التحضير لإنقاذ الفريق.  .

(لانحتاج للنأكيد  هل تم المقال خاص بموقع ام ام نيوز لأن تونس كاملة تعرف )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى