هوية المتسبب في أزمة بسبب " موزة" قد تكون مفاجأة...وهؤلاء هم من حضروا المباراة أمام البرازيل وحصلوا على التذاكر .... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

هوية المتسبب في أزمة بسبب ” موزة” قد تكون مفاجأة…وهؤلاء هم من حضروا المباراة أمام البرازيل وحصلوا على التذاكر ….

خاص بموقع ام ام نيوز 

علم موقع ام ام نيوز ان عدة جهات رسمية غاضبة من الحملة الأجنبية التي رافقت مباراة تونس والبرازيل بسبب رسمي المشجعين لموزة من المدارج وهي حركة عنصرية تجاه أحد لاعبي المنتخب البرازيلي ،لكن الجامعة التونسية لكرة القدم أصرت على ان المحب قد لايكون تونسيا ،ووفق المعطيات فإن العديد من الجماهير المغاربية حضرت المواجهة وقد تكون ردة فعل احدهم لتحسب على الجماهير التونسية،ورغم ذلك كان على جامعة الجرئ اصلاح الوضع قبل ان يتطور وان يكون خطاب الاتحاد التونسي اكثر جدية ورصانة وأفضل من بلاغ استنكار لم تهتم له أي وسيلة اعلام اجنبية ليتبين انه لا وزن لجامعتنا فلو حدث الأمر مع المغرب أو الجزائر امام الوضع مختلف والدليل النجاح في اخفاء فضيحة الجماهير المغربية التي اقتحمت الملعب امام الشباب ودمرته وهو ما أثار غضب فريق برشلونة وطالب بتعويضات .

يذكر ان كواليس المباراة والجهات التي تسلمت التذاكر قد تخلق أزمة بعد ان ثبت تواجد المئات واكثر من أقارب اعضاء الجامعة وعلى رأسهم وديع الجرئ الذي كان همه الوحيد  الجميع صورته وكان بتصرف فوق الميدان “كالسلطان سليمان ” حتى أننا بدأنا نشك في شخصيته وان كان فعلا يتصرف بجدية ام انه مغرم بالمسلسلات ،وللأسف كان يظهر سلطان امام حاشيته فقط ولكن خارجها يعجز عن الدفاع عن حقوق المنتخب وصورة تونس ، كما ثبت وجود تراخي وعدم مبالاة من الجهات الرسمية الممثلة للدولة والتي اكتفت بإلتقاط الصور  مع لاعبين انهزموا بخماسية امام البرازيل ،والأخطر ممارسات حسين جنيح فوق الميدان وهي لاتليق بمسؤول جامعي ونائب سابق في البرلمان والذي كان سافر بعد محاولات عديدة اثر منعه في المطار،وعديدة هي التجاوزات التي حصلت وسوقت لصورة غير إيجابية عن تونس في المباراة وخارجها وهو ماجعل الإعلام العالمي يتحامل علينا .

فقط رسالة نسوقها لمن هاجمنا وانتقدنا بسبب نشرنا وكشفنا لحقائق الجامعة ورئيسها  منذ أمس ” احشموا على رواحكم ونحيوا  هزان القفة فلاتليق بالرجال ثم ان محاربة الفساد واحب علينا ..واذا كنتم راضين بهذا الذل زالقهر والفضايح في الكرة وفي المنتخبات خاطر عندكم مصالح مع وديع الجرئ . فاتركوا على الاقل المجال لإمراة تتحدث بكل صراحة وتقول ماتعجزون عنه وان عدتم سنعود  “

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى