قناة عربية أخطر من الجزيرة على تونس: تبث سمومها وتستهدف كل المجالات..حتى النجوم الرياضية وبمساعدة تونسيين ... | آم آم نيوز MMNEWS
تقارير خاصة

قناة عربية أخطر من الجزيرة على تونس: تبث سمومها وتستهدف كل المجالات..حتى النجوم الرياضية وبمساعدة تونسيين …

تقىرير خاص بموقع ام ام نيوز 

منذ اندلاع الثورة الى اليوم لم تكف بعض القنوات العربية وتحديدا سكاي نيوز عربية وتأتي بعدها الجزيرة ثم العربية عن استهداف تونس ،واذا  اكتفت على الاقل الجزيرة بالحياد في مجالات أخرى من بينها الثقافة والرياضة وهاجمت خاصة الخصوم السياسيين لحركة النهضة،فإن مارصدناه في موقع ام ام نيوز بشكل يومي ومتذ سنوات وتواصل الى اليوم في قناة سكاي نيوز خطير جدا ويعتبر جريمة في حق الدولة التونسية بل وهرسلة وعملية ابتزاز ،هذه القناة تقوم بأعمال خبيثة جدا في حق تونس والهدف التقليل من شأن انجازاتها ومحاولة احباط شبابها بكل الوسائل وتشويه سمعة بلادنا مقابل التلميع اليومي لدول أخرى من بينها أساسا مصر ثم المغرب واحيانا الجزائر.

سكاي نيوز عربية تجاهلت انجازات تونسية في عدة مجالات ونجاحات مثل أنس جابر والمنتخبات الوطنية  ،والنجاحات الثقافية والعلمية  ،مقابل التعجيل بالاشارة بالبنط العريض لكارثة في المنتخب التونسي قبل المونديال واصابات بالجملة ،كما تعمدت التهويل في عدة مقالات مباشرة بعد اعلان الجامعة التونسية عن مواجهة امام البرازيل ،ثم نشرت اليوم بالذات مقال تحت عنوان خبيث”مانشستر يعبر نجم المنتخب التونسي الى فريق بالدرجة الثانية” في إشارة للمجبري،سكاي نيوز تجاهلت اهداف وهبي الخزري الاخيرة وهللت لتمريرة للاعب مصري في الدوري الفرنسي والمقالات القذرة من قناة خطيرة جدا على التونسيين عديدة.

سكاي نيوز عربية تجاهلت انجازات المرأة التونسية واعلان أول رائدة وروجت لانجازات نساء مصريات يوم عيد المرأة التونسية،كما تتعمد الحديث عن جفاف ونقص مواد غذائية  وافلاس وجرائم قتل لانسمع بها الا في تلك القناة ونجهل احداثها في تونس ،وساعدعا في ذلك مراسلين باعوا اوطانهم من اجل المال  ،والمطلوب اتخاذ قرارا عاجلا لردع هذه القناة  وكل من تطاول على تونس وروج اشاعات مغرضة من بينها اصابة جدري القرود التي كذبتها وزارة الصحة ،مع العلم وان نفس القناة ساندت المغرب في هجومها عل تونس بسبب التطبيع .

(تنبيه: هذا مقال رأي خاص فقط بموقع ام ام نيوز )

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى