تزامنا مع لطخة افريقيا: كواليس غير متوقعة داخل الإفريقي.... الفرحاتي يقرر ..حسم الجدل بين السليمي وخليل و5 انتدابات في "الجيب" | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

تزامنا مع لطخة افريقيا: كواليس غير متوقعة داخل الإفريقي…. الفرحاتي يقرر ..حسم الجدل بين السليمي وخليل و5 انتدابات في “الجيب”

خاص بموقع ام ام نيوز 

تأكيدا لما نشرناه من قبل حصريا في موقع ام ام نيوز  ،فقد أثبتت جماهير النادي الافريقي انها الأفضل ورقما صعبا في تونس لن يقدر على مجاراته أي فريق يوجه نداء بصفة مستمرة لحاجته لمشجعيه حتى في عدة دول عربية،حيث اعلنت الجماهير عن لطخة افريقيا والتي ستدعم بها مجهودات  الهيئة لخلاص الديون وقدرها 3 مليارات و141 الف دينار من اجل السماح للفريق بالمشاركة في كأس الكاف.

والسؤال الذي يطرح نفسه بكل صراحة هو كيف تصرفت الهيئة في مستحقات اللطخات السابقة وايضا عائدات القطرية ودعم حمادي بوصبيع للفريق؟ ولماذا لم يتم تسديد جرايات اللاعبين في الفترة الاخيرة؟ وماحقيقة رغبة العلمي في التخلي ثم تراجعه عن هذه الفكرة؟.

ومادمنا مع الافريقي ،فقد علم موقع ام ام نيوز ،ان جلسة هامة جمعت عادل السليمي ببعض الكوادر في الفريق من بينهم احمد خليل الذي كان مستاء في المباريات الاخيرة من فكرة تغييره أثناء اللعب من قبل مدربه ،كما لم يتم بعد الحسم في مصير آدم الطاوس،زهير الذوادي ،غازي عبد الرزاق وبعض اللاعبين الاخرين المنتهية عقودهم مع الفريق،وسيتخذ القرار في الايام القادمة مع تحديد ملامح التركيبة الجديدة للاعبين والإنتدابات المطلوبة ،يذكر انه تم الاتفاق مبدئيا مع ثالوث تونسي تألق في بطولتنا ،مع وجود فرضية الفوز بصفقتين ثقيلتين للاعبين هامين جدا سيقدمان الإضافة ،ولن تعلن الهيئة عن التفاصيل الا بعد غلق ملف النزاعات ،.

يذكر ان الحارس نور الدين الفرحاتي رفض كل الإغراءات وقرر العودة للإفريقي ومرجح ايضا تواجده مع المنتخب ،كما سيقوم فريق باب الجديد بتحصين نجومه الصاعدة على غرار ادم قرب وسنانة، والقاسمي والشريفي وغيرهم من اللاعبين.

بقي أن نؤكد في الختام ان امكانية تنازل الذوادي وخليفة عن القضايا المرفوعة حول المستحقات المتخلدة بذمة الفريق وهي شكوى تم تقديمها منذ موسمين وارد جدا لمساعدة النادي مع الحصول على نصف المبالغ المطلوبة .

(تنبيه: هذا المقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز وستكون حقوقنا محفوظة)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى