كواليس هامة داخل الإفريقي: العلمي يستنجد بهؤلاء من أجل قرار .. ...لاعب الترجي السابق يكشف موقفه من عرض الأحمر والأبيض وأسامة الحدادي يحسم..... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

كواليس هامة داخل الإفريقي: العلمي يستنجد بهؤلاء من أجل قرار .. …لاعب الترجي السابق يكشف موقفه من عرض الأحمر والأبيض وأسامة الحدادي يحسم…..

خاص بموقع ام ام نيوز…

علم موقع ام ام نيوز حصريا ،أن رئيس النادي الافريقي يوسف العلمي جلس منذ فترة  الى بعض الاسماء المعروفة التي كانت ترغب من قبل في تسيير النادي من بينهم حمزة الوسلاتي رئيس فرع كرة القدم السابق  حيث اقترح على بعضهم تولي المهمة واعلان جلسة عامة أو تعزيز الصفوف ودعم النادي ،لكن هذا الأخير اعتذر عن حمل المشعل في  نهاية الموسم الحالي بحكم التزاماته خارج تونس ، إلا أنه أبدى رغبة في مساندة فريقه  والوقوف الى جانبه مثلما حصل من قبل وكان في المستوى المطلوب عكس عبد السلام اليونسي الذي خان الأمانة ،وخلافا لما كل ماتم الترويج له على مواقع التواصل فإن الوسلاتي لم يكن وراء أي حملة تستهدف الهيئة بل عبر للعلمي بالحجة والدليل عن دعمه واخلاصه لناديه ،لذلك فإن البحث عن اشاعات واهية لغاية كسب التعاطف والظهور بوجهين مختلفين أمام الخصوم هي سياسة قديمة بالية ولت وانتهت مع السابع من نوفمبر ولم تعد تنطلي على الجماهير الواعية .

ومادمنا مع الافريقي فقد علم موقع ام ام نيوز ،ان لاعب الترجي سابقا والمتألق مع الاتحاد المنستيري حاليا يوسف العبدلي لم يرفض فكرة تعزيز صفوف الاحمر والأبيض،لكن تبقى هذه الصفقة رهن جزئيات هي التي ستحسم الأمر خاصة وأن للاتحاد المنستيري ربما موقف آخر،أما حول ماقيل عن أسامة الحدادي فاللاعب اكد أنه في صورة عدم توفر عرض احتراف فإنه لن يرفض العودة لفريقه النادي الافريقي ان توفر عرضا من الإدارة ،والأهم في المرحلة القادمة هو تعلم الدرس وعدم تكرارنفس الأخطاء على مستوى الانتدابات التي كانت مجملها دون المأمول ،مقابل التخلي عن أسماء كان بإمكانها ان تمثل مصدر قوة لفريق باب الجديد على غرار الحارس المتألق مع اتحاد بن قردان نور الدين الفرحاتي الذي سبعود للإفريقي بعد الاعارة لكن هذه المرة ستكون له شروطا،كما ان بعض الأسماء الاخرى كانت قادرة على الإضافة مثل وسام يحي ألذي أحب. على الإعتزال .

 

(تنبيه: هذا المقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز وحقوقنا محفوظة ضد مواقع الكوبي كولي )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى