مشاهد لاتحصل إلا في النادي الإفريقي والوحيشي يتخذ قرارا جريئا يصدم أحد النجوم..... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

مشاهد لاتحصل إلا في النادي الإفريقي والوحيشي يتخذ قرارا جريئا يصدم أحد النجوم…..

خاص فقط بموقع ام ام نيوز 

حسب الكواليس اليومية التي يتابعها موقع ام ام نيوز حصريا في النادي الافريقي ،فان المفاوضات اقتربت من الحسم مع 10 لاعبين من بينهم احمد خليل وحمزة العقربي وزهير الذوادي ووسام يحي الذي أظهرصراحة اخلاصا ووفاء الى جانب صابر خليفة وبلال العيفة والشرفي والدخيلي  وسيتم خلال الايام القادمة وعلى اقصى تقدير نهاية الاسبوع بعد ايجاد صيغة حول المستحقات المتخلدة بذمة النادي مقابل سحب الشكاوي المقدمة في لجنة النزاعات والتي منها فرصة ذهبية للاحمر والابيض وكنا تحدثنا عنها وتتعلق بتاجيل الحسم في القضايا الى 20 أوت،كما توجد تضحيات من اكثر من لاعب وافق على التناول عن جزء من مستحقاته وقد يقبل  التخفيض في جرايته على منوال غازي عبد الرزاق.

بالتوازي مع هذا الملف يوجد عمل كبير من الهيئة ليلا نهارا لخلاص خطايا عاجلة في الفيفا من اجل غلق الملفات المذكورة وفق مصدر ام ام نيوز مع التقدم اشواطا في الانتهاء من كابوس الفيفا ومايقال عن سحب النقاط والذي لن يحصل بعيدا عن الجهات التي تحاول تسميم اجواء النادي باشاعة سحب 18 نقطة وحتى تنفيذ قرار سحب النقاط لو وجود سيطبق في الموسم القادم ،وبعيدا عن التشويش المتواصل من بعض الكلاب المسعورة والتي وعدت ادارة الاحمر والابيض بتخليص النادي منها ليكون مناخ العمل جيدا ،فان لأجواء المميزة التي رصدها موقع ام ام نيوز مؤخرا تعتبر صراحة مثالا يحتذى به وهي  مشاهد  لاتوجد ألا في الاحمر والأبيض من خلال وحدة الصفوف بين اللاعبين والهيئة ومساعدة بعضهم البعض في مختلف الفروع خاصة في الوضع الوبائي الحالي حتى ان الادارة ايضا حاولت الاطمئنان على عدد هام من الجماهير ،فما يحدث في الاحمر والابيض دروسا تقدم حتى للمسؤولين في تونس فعندما تكون هناك ثقة وتعمل باخلاص يكون التعاون لانقاذ السفينة.

بقي ان نؤكد في الختام ان الادارة وضعت تحديا وستنجخ فيه قريبا بفضل العمل المتواصل،كما ان المدرب منتصر الوحيشي ووفق مصادر ام ام نيوز انطلق في عملية الغربلة واتهذ موقفا جريئا بادراج شهاب العبيدي ضمن قائمة الغير مرغوب فيهم لعبها يعود لوعيه ويقبل التجديد دون شروطا لأن الافريقي هو من يصنع النجوم وليس العكس.

 

(هذا المقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز وهو مجهود مرفوقا بمقال رأي)

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى