خاص ب"ام ام نيوز"/ خطوة هامة من "القولدن بوي" قبل مواجهة الكأس..حسم ملف شهاب العبيدي والاعلامي المصري الشهير مدحت شلبي ينفعل بسبب هذه الاشاعة حول الافريقي.... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

خاص ب”ام ام نيوز”/ خطوة هامة من “القولدن بوي” قبل مواجهة الكأس..حسم ملف شهاب العبيدي والاعلامي المصري الشهير مدحت شلبي ينفعل بسبب هذه الاشاعة حول الافريقي….

خاص فقط بموقع ام ام نيوز 

علم موقع ام ام نيوز حصريا ،ان ملف اللاعب شهاب العبيدي والافريقي سيتم حسمه نهائيا بعد نصف نهائي الكأس اما بالاتفاق أو برحيل اللاعب والذي قد يندم كثيرا خاصة وان قيمته التسويقية تراجعت كثيرا بسبب ابتعاده عن التشكيلة الأساسية ومنتخب  الاصاغر،مع العلم وان ادارة الاحمر والابيض رفضت بعض الشروط المقدمة من والد اللاعب بعد تسلمه عقد التجديد .

ومادمنا مع الافريقي ،وخلافا لما يتم للترويج ،فقد نفى الاعلامي المصري  الشهير لقناة اون تايم سبورت مدحت شلبي كل ماروجته جماهير الترجي على لسانه حول شتمه واهانته لجماهير الافريقي لمساندتها للاهلي،والحال ان الجماهير اساسا منشغلة بنصف نهائي الكأس ولاعلاقة لها بمباراة الترجي والاهلي في رابطة الأبطال الأفريقية ولم يصدر منها أي موقف عكس ماحصل مع أيمن عبد النور وأمينة سطا ،لذلك فان محاولة استفزاز جماهير الاحمر والابيض وحتى التدخل في الحملة الترويجية لقميص النادي الجديد أثار موجة من الاستنكار والاستياء ،خاصة وان مثل هذه الحملات المجانبة من صفحات تبحث فقط عن “البوز” تساهم في إثارة الفتنة.

بقي أن نؤكد في الختام أن التحضيرات على أشدها استعدادا لمواجهة الكأس أمام الاتحاد المنستيري ،مع اجواء مميزة داخل الفريق في التربص المغلق بحضور تقريبا أغلب اللاعبين الذين تفاعلوا مع لطخة الموسم والتي حققت إلى حد الآن نجاحا كبيرا بعد دخول بعض رجال النادي في الحملة الى جانب الدعم القوي لحمادي بوصبيع الاب الروحي للفريق والذي وعد اللاعبين بمفاجأة في صورة  التأهل للنهائي  ومواصلة الملحمة الاستثنائية،وهو ماوعد به تقريبا حل اللاعبين وخاصة “القولدن بوي” وسام يحي والذي شدد على ان جماهير الاحمر والابيض تستحق أن يتم تتويج تضحياتها بلقب يسعدها ويعيد النادي الى مستواه وهيبته وبلجم افواه النبارة نهائيا.

 

 

 

(تنبيه : هذا المقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز فقط للتذكير خاصة موقع السطو والشرفة صاحب مقولة مصادرنا حتى ان أغلب القراء نصحونا بعدم التعليق عليها لأنهم يعرفون الأصل من التقليد)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى