فوزي البنزرتي معجب ب"عقلية الافريقي الحالي" ...شهاب العبيدي نادم بعد الدربي وبهذه الاسماء القادمة الاحمر والابيض سيحول وجهة البطولة الموسم القادم ...... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

فوزي البنزرتي معجب ب”عقلية الافريقي الحالي” …شهاب العبيدي نادم بعد الدربي وبهذه الاسماء القادمة الاحمر والابيض سيحول وجهة البطولة الموسم القادم ……

تونس/ خاص فقط بموقع  ام ام نيوز..

تفاعل المدرب فوزي البنزرتي حصريا على موقع ام ام نيوز  مع  عودة النادي الافريقي  بقوة وهو مابات يربك المنافسين خاصة وان ماعاشه الاحمر والابيض من مشاكل وازمات طيلة مرحلة الذهاب كان كفيلا  بالتوقع بإنهيار الفريق لكن هذا المصطلح لايجوز في فريق اسمه الافريقي عاد بقوة بفضل جماهيره وعائلته،الينزرتي اكد انه لو مر أي فريق تونسي آخر بنفس مشاكل الاحمر والابيض مهما كان اسمه لكان انهار كليا وحصل ذلك من قبل عبر التاريخ لكن في الافريقي الجماهير اصبحت حديث الاعلام العربي والاحنبي وهو معجب كثيرا بالعقلية الموجودة داخل فريق باب الجديد والاجواء الغائبة عن بقية الفرق وهو مايفسر استهدافه بحملات من المنافسين واهتمام جماهير الاندية الاخرى.

في المقابل علم موقع ام ام نيوز حصريا ان ادارة النادي الافريقي انطلقت في عمليات جس النبض بجدية مع عديد الاسماء لتعزيز الدفاع والهجوم وخط الوسط الى جانب تفعيل عقد الحارس غيث اليفرني مع عودة ثلاثي جزائري(الوزاني النيغير وفرحي)، ووفق ذات المصدر فان الاسماء القادمة للنادي بعد رفع عقوبة المنع من الانتدابات ستكون في مستوى تطلعات الجماهير وتليق بحجم الاحمر والابيض والهيئة الحالية ،كما لم يستبعد محدث موقع ام ام نيوز  الفوز بخدمات رباعي من تونس ولاعب دولي مع انتدابين اجنبيين هامين وختم قوله انه لو فاز الاحمر والابيض بالاسماء المطلوبة والمطروحة على الطاولة مع تجديد عقود 14 لاعبا وايجاد حل مع شهاب العبيدي الذي تحسر وندم على عدم مشاركته في الدربي بعد أن اتضح من خلال رسالة موجهة إليه ان الافريقي لايحتاجه بل هو كن يحتاج الافريقي،فلو حصل الاتفاق سيراهن فريق باب الجديد بجدية على لقب بطولة الموسم القادم ولن يتكرر كابوس هذا الموسم .

 

(اعلام هام : تمكن موقع ام ام نيوز قضائيا وقانونيا من ضمان حقوقه بعد عشرات عمليات السطو بوقاحة من موقع مشبوه “شبكة احداث اليوم” بعد أن اثبتت القضاء ان صاحبه ابتزنا ماديا  وستكون هناك تطورات قادمة في الملف ونحذركل من يحاول السطو على المقالات دون ذكر المصدر)

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى