كواليس كبرى بين الوحيشي والعلمي….نجم الافريقي الجديد يعترف … وقرارات غير متوقعة واسم ثقيل سيصلح كل الأخطاء…..
خاص فقط بموقع ام ام نيوز
قرر النادي الإطار الفني بقيادة منتصر الوحيشي تأخير موعد العودة للتمارين التي كانت مقررة ان تكون اليوم الى الأسبوع القادم ،وبالتزامن مع ذلك يواصل المدرب منتصر الوحيشي وفق مصادر ام ام نيوز بالتنسيق مع المدرب يوسف العلمي المشاورات اليومية والمفاوضات من اجل برنامج تحضير قوي يتدارك فيه الفريق النقائص التي لاحت في الفريق في مرحلة الذهاب. وحسب الكواليس التي بحوزتنا فإن فترة توقف نشاط البطولة المطولة ستكون كافية حتى يظهر فريق باب الجديد بوجه مغاير بعد ضمان صفقات ستكون مفاجأة هذه المرة ومدروسة وتم الإعداد لها منذ فترة طويلة وبعد نهاية الميركاتو الصيفي.
وبعد ضوان الزردوم الذي اكد حصريا لموقع ام ام نيوز أنه رفض عديد العروض التي وصلته من تونس والجزائر ومصر من اجل اللعب في الافريقي بعد قرارفسخ عقده مع النجم الساحلي ،وبعد ايضا المهاجم السينغالي الشاب أليون مبايي ،فإن فريق الأحمر والأبيض في طريقه رسميا لضمان صفقتين هامتين مخالفتين لكل التوقعات لأن الوحيشي يبحث عن اسماء كبرى ستكون حاسمة في الوسط والهجوم مع تأمين الدفاع وسيكون هناك اسم بارز لم يرفض الإلتحاق بفريق باب الجديد وطلب مهلة للتفكير ولن تكون صفقة فاشلة أو عشوائية بل ستكون اسماء جاهزة مباشرة لتقديم الإضافة واحتراما للمفاوضات السرية لن نذكر الاسماء ،لكن الملاحظ والثابت أن الادارة الحالية محترفة جدا في التعامل مع كل الملفات والقرارات وهي في طريقها فعلا لإعادة الفريق الى مكانه،كما علمنا أن الافريقي قد يلبي طلبات اندية عربية تريد خوض مواجهات ودية معه .
أما فيما يتعلق بملف وسام يحي فلا توجد اخبار حول امكانية عودته،لكن احمد خليل وفي صورة فشل انضمامه لكان الفرنسي قد يعود للنادي الافريقي مثل سيناريو شهاب العبيدي،لكن في المقابل قد يكون هناك حل مع زهير الذوادي للعودة لأنه مازال على ذمة النادي الافريقي لمدة موسم.
بقي ان نؤكد في الختام ان معز حسن وبعد انفردنا بنشر خير تلقيه عرض فرنسي وتناقلتها عنا مواقع غير محترفة لأنهما ألا بأخبار غيرها وقريبا ستكون هناك اجراءات في شأنها بعد تمادبها فان مصدر قريب من الحارس نفى لنا دخول اللاعب في أي مفاوضات وقراره النهائي هو المواصلة مع الافريقي .
( تنبيه: هذا المقال يحتوي معلومات خاصة فقط بموقع ام ام نيوز وكل الصفحات والمواقع التي تنقل اخبارنا بكل وقاحة وقلة حياء تنتظرخا اجراءات وليس من باب المزاح)