بعد انسحاب مروان حمودية منها...خفايا مايحصل داخل مايسمى بهيئة الحكماء في الافريقي...هذا ماقرروه في حق سليم الرياحي وهؤلاء الميسورين..... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

بعد انسحاب مروان حمودية منها…خفايا مايحصل داخل مايسمى بهيئة الحكماء في الافريقي…هذا ماقرروه في حق سليم الرياحي وهؤلاء الميسورين…..

خاص بموقع ام ام نيوز 

علم موقع ام ام نيوز ،ان الأسباب الحقيقية لإستقالة وانسحاب مروان حمودية من هيئة الرؤساء السابقين أو مابعرف بالحكماء هي الاختلافات بين بعضهم على تعيين رئيس والاختيارات العشوائية دون تفكير في مصلحة النادي ،والأخطر ان مايسمون انفسهم بالحكماء ” مادفعوا حتى فرنك للإفريقي ” يتحكمون في دواليب الفريق وهم سبب الفشل والبلاء بسبب تعييناتهم على طريقة السابع من نوفمبر والتي دمرت النادي ” خاطرهم قدم ياسر والعقلية قديمة والركب فاتهم”, مع العلم وان هؤلاء كانوا سببا مباشرا في اسقاط سليم الرياحي بالتعاون مع مسؤولين سابقين في الدولة ثم عجلوا بتنقيح قوانين جديدة لقطع الطريق امام عودته أو تقديم اي شخصية من خارج محيط الحكماء المزعومين ترشحها، لذلك لايمكن لأي رجل أعمال أو ميسور تقديم قائمة وهم يدركون ذلك فعجلوا بموعد جلسة عامة مبكرة ” باش يعاودوا يرهنوا الجمعية ويسبطروا عليها على بكري ويتواصل الفشل ويطلبوا فلوس من الجمهور ومايدفعوا حتى مليم مايحشموش كي يشوفوا رجال الصفاقسي والترجي والنجم الساحلي ” ، ومع ذلك فإن الرياحي بدوره تسبب في افلاس النادي وانطلقت حملات لتجميع اموال وخلاص ديون الفيفا يعد رحيله لأن المعني كان يطرد اللاعبين بطريقة تعسفية ودون تفاوض فخلف ديونا وشكاوي تسببت في حرمان الفريق من التعزيزات والانتدابات ليخلفه بعد ذلك مسؤولين ” عملوا في الفريق شاطح باطح…تسمسير…اتفاقيات سرية مع لاعبين من اجل تقديم شكاوي ضد النادي وبعد يتفاهموا في بعضهم …عقود مستحقات ممضاة في مناسبتين واعترافات عاطف الدخيلي امام القضاء خير دليل ..و..و..و..و..وصولا الى تسمسير وتهريب عملة عن طريق انتداب لاعبين من الجزائر “,ووفق المعطيات التي بحوزة موقع ام ام فإن عديد الاسماء التي تداولت على التسيير في فريق باب الجديد الى جانب اعضاء من هيئة الحكماء سبمثلون امام التحقيق في عدة قضايا من بينها استغلال نفوذ،تحيل ،تهريب اموال ،تدليس ،خيانة مؤتمن وغيرها من القضايا والتي تم فتح تحقيق في شأنها رسميا منذ اكثر من شهرين ،ولن تكون هناك  مغادرة وانسحاب دون محاسبة هذه المرة .

(هذا المقال خاص بموقع ام ام نيوز )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى