فضيحة كشفها أسامة السلامي دفاعا عن الإفريقي وتصدي لحكم وجه لوما للزعلوني لأنه هاجم مرمى ليتوال...الهيئة تتحرك بذكاء في ملف السايبي ... و قرارات جديدة تخص حمدي واسكندر العبيدي.... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

فضيحة كشفها أسامة السلامي دفاعا عن الإفريقي وتصدي لحكم وجه لوما للزعلوني لأنه هاجم مرمى ليتوال…الهيئة تتحرك بذكاء في ملف السايبي … و قرارات جديدة تخص حمدي واسكندر العبيدي….

خاص بموقع ام ام نيوز 

قرّر الاتحاد الافريقي لكرة القدم تعيين طاقم تحكيم سوداني بقيادة الحكم محمود شنتير لإدارة مباراة الجولة الرابعة لدور المجموعات ضمن سباق كأس الكنفدرالية الافريقية بين النادي الافريقي وضيفه نادي “ريفرز يونايتد”النيجيري والمبرمجة ليوم الأربعاء ،20 ديسمبر 2023 بملعب حمادي العقربي برادس بداية من الساعة الثامنة ليلا.،وحسب متابعة موقع ام ام نيوز للكواليس، فإن بسام الصرارفي واحمد خليل سيكونان على ذمة الفريق في المباراة ،مع العلم وان سعيد السايبي واجه انتقادات كبرى من قبل بعض المسؤولين بسبب هفواته الفادحة في حق الفريق  وتعمده حرق بعض اللاعبين على غرار حمدي العبيدي الذي لم يستغله في مركزه وهو اللاعب الاعلى قيمة تسويقية في الفريق لكن السايبي دمرها الى جانب عدم الاستنجاد باسكندر العبيدي في الدفاع خاصة بعد الهفوات الغريبة من قبل لاعب أو اثنين في المباريات الاخيرة ،ومافعله مع آدم قرب ،زد على ذلك تصريحاته الغريبة جدا التي لاتليق بمدرب ،وكنا أول من انتقدها في موقع ام ام نيوز لكن بعض ” القفافة ” اتهمونا بالتشويش على الفريق .

بقي ان نؤكد ،ان الحكم السابق عادل زهمول تعرض لإنتقادات كبرى بسبب تحليله الفضيحة حول ضربة جزاء الإفريقي التي تغافل عنها محرز المالكي وأكدتها مافيولا قناة الكأس،حيث وجه لوما للزعلوني لأنه قاد هجوما في مناطق ليتوال واعترض كرة ، وهذا ماجعل أسامة السلامي يهاجمه وبنتقده في المباشر على راديو موزاييك ،وذلك بعد أن اتضح ان الحكم المعتزل المذكور يوزع ضربات الجزاء والأخطاء حسب المعارف والوساطات وتلك مشكلة الكرة التونسية ” تحليل فاشل وتحكيم مريض ومرتشي.. مستوى في تراجع كبير جدا بسبب نظام المجموعتين وعصابة الجامعة ..  واشباه لاعبين فاشلين عرفوا في الثمانينات بالفساد والسهريات وهما الي شادين الميكرو ويحللوا وينقدوا في لاعبين مستواهم أعلى منهم بكثير …مسكبنة تونس والله اش تعاني من عدة اشكال  “”.

(هذا المقال خاص بموقع ام ام نيوز )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى