حسم الجدل حول ماقيل عن الترجي...معين الشعباني وفوزي البنزرتي رسميا ونكتة وفضيحة الموسم سببها هؤلاء.... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

حسم الجدل حول ماقيل عن الترجي…معين الشعباني وفوزي البنزرتي رسميا ونكتة وفضيحة الموسم سببها هؤلاء….

خاص بموقع ام ام نيوز 

كان موقع ام ام نيوز نشر أمس “مقال رأي” واشرنا الى ذلك واكدنا انه يلزمنا نحن فقط أي انها آراء تعنينا ضد منظومة الكرة بقيادة وديع الجرئ وذلك مباشرة بعد خروج الترجي والنادي الصفاقسي معنا وكتم المقال تحت عنوان: الصفاقسي يجبر الترجي على العودة معه الى تونس …فضيحة في الكواليس وهذا ماحصل مع فوزي البنزرتي “,والنكتة التي كانت بمثابة الفضيحة الإعلامية ان قطيع المواقع المشبوهة حتى لانقول عبارات أخرى نخجل منها احتراما للقراء، ومن بينها موقع “cartaginfo  والترجي نيوز وصوت الضفتين وغيرها  وسنكشفها لكن بالتفاصيل” وهي  مجموعة مترابطة الأشخاص اتضح ان لامواقف لهم”شي يحشم” ،بل انهم حمقى يجهلون معنى مقال الرأي ومقال يحتوي معلومةوأثبتوا فعلا ” ..”  انهم ” مواقع هزلية” لجوقة حسب الله وهو شخص مريض نفسيا ولديه عدة مشاكل يدير بعض المواقع حتى من خارج تونس وتحدث عنه رئيس الجمهورية”,والمضحك اكثر ان ” الناس الكلها قرات مقالنا وتفضحوا وزيد كتبوا حاجة موش فاهمينها وتعمدنا نشر عنوان فضيحة في الكواليس دون الإشارة الى الفضيحة في المقال …!! “,كما ان موقع الصريح اون لاين بدوره الذي كانت نحمعنا به علاقة عمد في اكثر من مناسبة الى استنساخ بعض المقالات ،وحتى نضع الامور في نصابها نعود بالقرار الرسمي من مصدر مسؤول في الترجي الذي أفاد حصريا لموقع ام ام نيوز ،انه لانية للإدارة في التخلي  عن معين الشعباني وثقة رئيس النادي حاليا  متواصلة ،ولايمكن تقييم المعني في بطولة عربية تزامنت مع فترة تغيير في المكشخة وتحضيرات ،اما حول كل ماقيل عن فوزي البنزرتي فهي مجرد اقتراحات من الجماهير وتخمينات فيسبوكية في الوقت الراهن،وسيكون هناك اجتماعا تقييميا شاملا قبل اتخاذ أي خطوة لأن الترجي تعود عدم التسرع تحت ضغط مواقع التواصل الاجتماعي.

 

 

 

(قريبا سنتشر فيديو عن حوقة حسب الله ومواقع النحيل وكل المقالات التي تم السطو عليها من موقعنا منذ سنتين وفضائح أخرى والله شي يحشم ..رجال آخر الزمان مختفيين وراء حاسوب ويخدموا بالكوبي حولي وتزيد ساعات يقعد في التسلل مانهبكولوا شي نهار كامل …ستشاهدون مهزلة قريبا عن هؤلاء )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى