قريبا نهاية المسلسل :ثورة قادمة في النادي الإفريقي لإنقاذه من هؤلاء ...أسماء كبرى على الخط وفتح كل الملفات..... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

قريبا نهاية المسلسل :ثورة قادمة في النادي الإفريقي لإنقاذه من هؤلاء …أسماء كبرى على الخط وفتح كل الملفات…..

خاص بموقع ام ام نيوز 

مثلما توقعناه من قبل في موقع ام ام نيوز  ونشرناه اليوم فإن يوسف العلمي واصل رئلسة الهيئة التسييرية بقرار من هيئة الحكماء ” يعني مرمدوا الجمعية وشوشوا على التحضيرات والموسم والمبلريات باش يبقى يوسف العلمي والي خرج علينا قداش من مرة وقال أنو متمسك بالإنسحاب ” ليتبين انه مسلسل ركبك ممل والضحية هو النادي الافريقي ” علاش الاستقالات والافلام وأنتوما تعرفوا الي حد ماهو باش يترشح في وسط موسم وماصارتش في حتى بلاد” ،ثم انتم تدركون جيدا ان القانون الأساسي جعل خصيصا لإقصاء الميسورين القادرين على انقاذه ووضع حد لهيمنة هيئة الحكماء “” الي معطاو حتى مليم للنادي ومانمجموش يرفعوا عقوبة المنع من الانتدابات ” على غرار سليم الرياحي ،عياشي العجرودي وحتى محمد علي البوغديري , بل وأمثر من ذلك ، عندما أراد عفيف الكيلاني الترشح هددوا اعضاء هيئته ليستقيلوا اخر لحظة ،كما انهم رفضوا ترأس حمزة الوسلاتي للهيئة التسييرية خلفا للعلمي،لذلك وحسب مصادر عليمة جدا  لموقع ام ام نيوز وحتى يتم انقاذ فريق باب الجديد من الوضع الحالي ومن قيضة أشخاص يتلاعبون بالنادي وجعلوه رهينة،وبما ان فريق باب الجديد يمثل تونس وهو ارث وطتي مثله مثل بقية الأندية الكبرى،فإن سلطة الإشراف انطلقت في التحقيق في  كل مايتغلق بالفريق لتجنب  الإحتقان والفوضى ان حصل اشكال وحتى باستمرار السيناريو الماضي واحتجاحات الجماهير  ،ومن غير المستبعد ان يتم ايضا فتح ملف هيئة الحكماء ،مع العلم وحسب المعطيات التي بحوزتنا ورسميا ان بعض الاسماء التي لها علاقة بالإفريقي معنية بقضايا لادخل لها بالرياضة وستشملها التحريات  التي شنلت عدة اسماء في تونس بأمر رسمي .

مع العلم وان سليم الرياحي كان طالب من قبل بتنقيح القانون الحالي للسماح لعدة اسماء ميسورة راغبة في الترشح لإنقاذ النادي في الصائفة القادمة وستكون هناك تطورات مؤكدة ،لأن الافريقي أكبر من الجميع ولن يبقى على هذا الحال مهما حاولوا تدميره من اجل مصالحهم الضيقة.

(هذا مقال رأي يلزم فقط موقع ام ام نيوز ).

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى