بعد المباراة المجنونة والتي توقفت فترة لإحتجاجات الافريقي: فريق باب الجديد يوجه صفعة للجامعة ولهذه الجهة النافذة...رسالة الى رضا بوراوي .....تحذير قبل البلاي أوف ووعد جديد من آدم قرب واحمد خليل .... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

بعد المباراة المجنونة والتي توقفت فترة لإحتجاجات الافريقي: فريق باب الجديد يوجه صفعة للجامعة ولهذه الجهة النافذة…رسالة الى رضا بوراوي …..تحذير قبل البلاي أوف ووعد جديد من آدم قرب واحمد خليل ….

خاض بموقع ام ام نيوز 

في مباراة ساخنة جدا كان رهانها نقاط الحوافز  ،حقق النادي الافريقي انتصارا كثيرا عن طريق ريمونتادا افتك بفضلها المرتبة الثالثة ونقاط الحوافز من الأولمبي الباجي  المتألق والمتميز هذا الموسم وعاد بقوة  من بعيد ،وقد شهدت المواجهة حسب رصد موقع تم ام نيوز احتجاجات وتوقف المباراة لفترة بعد أن منح الحكم ضربة جزاء للأولمبي الباجي يجب بها الثاني بعد أن عاد الباجية في مرة أولى وسجلوا التعادل بعد فترة من  افتتاح النتيجة لفريق باب الجديد عن طريق العائد بقوة آدم قرب ،ورغم ذلك حاول فريق باب الجديد  تحدي حسابات الجامعة التي أرادت عن طريق رئيسها مجاملة  أعلى هرم في اتحاد الشغل ،وتمكن احمد خليل من التعديل ثم في اخر دقائق المباراة سجل اسكندر العبيدي الهدف الثالث،لكن رغم نتيجة ال3-2 فإن فريق الأولمبي الباجي هو من تحصل على الحوافز وهو يستحق ذلك لمستواه طيلة البطولة لكنه لايحتاج الى هدايا عن طريق ضربة جزاء ،  وقد كان فريق باب الجديد مطالبا بالفوز بفارق هدفين اثنين .

بفي ان نؤكد في الختام ان الافريقي بعد الذي مر به ورغم الاشاعات حول محاباة الجامعة ونحن ندرك حسب متابعتنا  في موقع ام ام نيوز ان مايقال غير صحيح  ،لن يصمت في مرحلة البلاي أوف على المظالم التحكيمية وضربات الجزاء ” من الحيط” ،وكل من يتحدث عن مساعدة لفريق باب الجديد فهو فقط لم بتقبل عودة النادي رغم مايمر به من أزمات لأن العقلية في النادي مختلفة” ووقت الجد تلقى اولاد الجمعية تحارب  على المريول “,كما ان الفريق لم يستفد من ضربات جزاء مجانية ،وقد وجه الجميع رسالة واضحة ايضا الى رضا بوراوي عله يدرك جيدا ان تاريخ الاحمر والأبيض لايعرف المستحيل ولايحتاج الحوافز ان أراد الذهاب بعيدا في البلاي أوف  .

والمطمئن حاليا هو عودة آدم قرب القوية واستفاقة احمد خليل واسكندر العبيدي وبقية اللاعبين .

(تنبيه: هذا مقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز وهو مقال رأي يلزمنا فقط)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى