هذا ما فعله السلامي باللاعبين بعد هزيمة اليوم امام البقلاوة ..صابر خليفة يتدخل لمساعدته... قرارات جديدة من هيئة حكماء النادي في حق العلمي وحان وقت تخليص الافريقي من الحصار..... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

هذا ما فعله السلامي باللاعبين بعد هزيمة اليوم امام البقلاوة ..صابر خليفة يتدخل لمساعدته… قرارات جديدة من هيئة حكماء النادي في حق العلمي وحان وقت تخليص الافريقي من الحصار…..

خاص بموقع ام ام نيوز 

انهزم النادي الافريقي وديا امام الملعب التونسي في مباراة جمعتهما صباح اليوم بهدفين مقابل هدف وحيد ،وهو ما يعكس الوضع الحالي للفريق والذي تحدثنا عنه منذ فترة في موقع ام ام نيوز ،والأغرب ان هيئة الحكماء للنادي والمتكونة من الرؤساء السابقين الذين لم يقدموا مليما واحدا للفريق باشتثناء حمادي بوصبيع ساهموا في هذه اللخبطة وكأنهم يسعون لتسويق ” الحرابش والمسكنات ” مع كل كارثة تحدث على مستوى النتائج لامتصاص غضب الجماهير،،حيث اعلنت اليوم عن قبول استقالة هيئة العلمي لكن مع التمديد في أعمالها كهيئة تسييرية لها كل الصلاحيات  القانونية كهيئة منتخبة الى حين عقد جلسة عامة ( يعني بلاغ زايد  كان مشيتو دعمتوا الفريق ماديا وحليتو مشكلة رفع عقوبة المنع من الانتدابات راهو خيرلكم شوفو عثمان جنيح وحدو رجع الفريق وعائلة ادريس دعمت ومنعت النادي بالفلوس  وراهو حبل الكذب قصير والإفريقي محتاج دعم مادي وفلوس موش بيانات ..والفريق راهو في وضع كارثي وربي يستر من الموسم هذا لذلك اذا مانجمتوش رواحكم خلي الفرصة لغيركم وسيبوا الجمعية وزيد القوانين الي عاملينها  في الجلسة العامة باش تحرموا كل واحد عندو فلوس يشد الفريق وتخليوها رهينة عند أربع رؤساء قدامى ماعملوا شي للنادي لسنوات وعموما فإن الدولة وسلطة الإشراف ستتدخل قريبا في ملف الفريق وسيتم فتح عديد الملفات الهامة ) .

بقي ان نؤكد ايضا ان اسامة السلامي قرر عقد اجتماعا عاجلا مع كوادر الفريق لوضع حد لسليلة الهزائم وتحقيق الانضباط داخل الفريق ويبدو ان الايام القادمة سيكون هناك تصعيدا وعقوبات داخلية قد تكون مالية  الى جانب إحالة لاعبين على مجلس التأديب واحالة البعض ايضا على صنف الآمال،وللتذكير ايضا فإن صغير خليفة عاد وسيكون على ذمة الفريق وسيساعد بدوره السلامي لإعادة الروح لزملائه من اجل انقاذ الفريق واخراجه من هذه الازمة.

 

(تنبيه: هذا مقال رأي خاص بموقع ام ام نيوز ومن سينقله عنا دون ذكر المصدر فليس له رأي) 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى