متابعة لما نشرناه: هذا مادار بالضبط بين معلول والقادري حول الحارس الدبشي..مدرب المنتخب يملك هذا السر…علاقة بن شريفية بالأمر وحمدي المدب تدخل و يتخذ هذا القرار لحماية الترجي….
خاص بموقع ام ام نيوز
متابعة للجدل الحاصل حول كواليس الترجي واسباب استبعاد الصدقي الدبشي عن المنتخب وهو ما ألمح اليه جلال القادري ليورط نبيل معلول مدرب الفريق،ثم زاد شكري الواعر على قناة التاسعة أمس من التوتر بعد تاكيده على وجود اتفاق داخلي دون علم ادارة الترجي لإقصاء الحارس المذكور ،علم موقع ام ام نيوز ان رئيس الفريق حمدي المدب قرر فتح تحقيق داخلي لمعرفة خفايا مايحدث في الفريق وماذا حصل وذلك بعد أن خير القادري ترك الوضع كما هو عليه مما تتسبب في توتير الأجواء داخل فريق باب سويقة ،وهذه رغبة مولى الكرة لتخفيف الضغط عنه وانشغال الرأي العام بموضوع جديد .
وحسب بعض المعطيات التي بحوزتنا حصلت اتصالات بين نبيل معلول وجلال القادري حول الحارس ويملك مدرب المنتخب دليلا على ماقاله له معلول عن الصدقي الدبشي والذي شدد على انه لن يكون الحارس الأول للترجي مستقبلا وله نقاط ضعف،وسيق لموقع ام تم نيوز منذ أن تم التخلي عن الحارس في مواجهة بلاتو يونايتد ان أشرنا الى ذلك وطالبنا معلول بنغليب مصلحة الترجي على مايحدث بينه وبين القادري والمنتخب ،ووفق الكواليس فإن معلول كان على علم منذ البداية بأن القادري سيستنجد بحارس صاحب خبرة فأراد التوسط لمعز بن شريفية لكن ضغط جماهير المكشخة وهفوات المعني جعلت من معلول يؤجل برنامج اقصاء الدبشي الذي عاد ادللتشكيلة بأمر من حمدي المدب ، ،وعندما تفطنت جماهير المكشخة لكل الكواليس عاد الإطار الفني لفريق باب سويقة ووافق على مضض على منح شارة القيادة للحارس لتخفيف الضغط والغضب .
بقي ان نؤكد ان من مشاكل نبيل معلول في المنتخب وعدة اندية اشرف عليها هو التسبب في ” حرقان عدة لاعبين ” وهذه نقطة الاختلاف بيننا وبينه منذ سنوات وجعلت من علاقاتنا به تتوتر بعد أن كانت تجمعنا الصداقة لأننا قلنا كلمة الحق مرارا ،ومااحصل ليوسف المويهبي في أوج عطائه مع النادي الافريقي لكن معلول عرقله في المنتخب عندما كان مساعدا لروجي لومار مازالت ضمن اسوء الذكريات ،لذلك على مدرب المكشخة تدارك هذه الأخطاء وتغليب مصلحة الفريق الذي يشرف عليه وعدم خلق أجواء غريبة على المكشخة وخاصة بين اللاعبين ،ونحن ندرك جيدا ان حمدي المدب سبتحرك وسبتدخل وسيخرج معلول ايضا للنفي والتكذيب ويلقي اللوم على القادري
(تنبيه: هذا مقال رأي خاص فقط بموقع ام ام نيوز ولدينا تحركات قادمة هامة ضد مواقع بودورو واحد المهرجين الفاشلين بعد حصولنا على أمرا رسميا )
