مدرب يانغ افريكانز غاضب ..مسؤول تنزاني بارز يقدم لمارشان هذه الهدية للإطاحة بمنافسه... هذا اللاعب من الدوري المصري يريد الإنضمام للإفريقي... و اعترافات الجرئ وضعت العلمي في التسلل... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

مدرب يانغ افريكانز غاضب ..مسؤول تنزاني بارز يقدم لمارشان هذه الهدية للإطاحة بمنافسه… هذا اللاعب من الدوري المصري يريد الإنضمام للإفريقي… و اعترافات الجرئ وضعت العلمي في التسلل…

خاص بموقع ام ام نيوز 

عبر التونسي  نصر الدين نابي مدرب يانغ افريكانز التنزاني عن غضبه من الجامعة بسبب برمجة مباريات لفريقه في الدوري قبل مواجهة الافريقي ،وهو ما تسبب في ارهاق اللاعبين بعد رفض تأجيل بعض المباريات .

في المقابل ،عامنا ان بارتران مارشان حسم تقريبا تركيبته التي ستواجه الفريق التنزاني غدا الأربعاء انطلاقا من الساعة الثانية بعد الظهر ،ومن المرجح ان يستنجد بأليون مبايي المهاجم السبنغالي في غياب الحلول وتأخر وصول حمدي العبيدي وسنانة،مع العلم وان المباراة ستكون منقولة على قناة اليوتيوب للفريق التنزاني ستبث المواجهة والتي ستكون بتشجيع جمهور سيمبا التنزاني  الذي سيسجل حضوره في الملعب لدعم فريق باب الجديد ،كما علمنا ان أحد إطارات الديوانة التنزانية في المطار وهو من أحباء سيمبا قدم معلومات عن افريكانز منافس الأحمر والأبيض لبارتران مارشان متمنيا فوز فريق باب الجديد .

بقي ان نؤكد مادمنا مع فريق باب الجديد ان الادارة انطلقت فعلا في عدة مفاوضات لضمان انتدابات هامة في صورة نجاحها في رفع عقوبة المنع من الفيفا،ومثلما اكدنا هناك ثنائي من البطولة التونسية ولاعب تونسي سبق له التألق مع فريق معروف ويحترف حاليا في الدوري المصري وهو يريد العودة الى تونس لأسباب عائلية، وآخر دولي غيني شاب ،كمارد يوسف العلمي على كل من اتهم الهيئة بأنهم ” صناع عند وديع الجرئ” ،لكن الرد غير مقنع ولنا من المعطيات بالحجج مايؤكد تدخل  “مولى الكرة” في شؤون  النادي الافريقي وهو يعترف به في جلساته الخاصة ،وقد حاول استغلال الفريق حتى على مستوى تصفية الحسابات ضد عدة جهات مثلما فعل مع بقية الأندية الاخرى وبعد المونديال سيتم كشف عدة حقاىق خطيرة عن وديع الجرئ ومافعله في الاندية التونسية والكرة بصفة عامة ،لذلك كان من الأجدر عدم أجابة العلمي عن هذا السؤال بالذات .

 

(تنبيه: هذا مقال رأي  خاص فقط بموقع ام ام نيوز وكل من سينقل المحتوى من اشباه الرجال  تنتظره مفاجأة )

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى