خاص/ الجرئ سيغادر الجامعة بعد الكشف عن هذا الملف الثقيل...جلال القادري لم يتدخل في التشكيلة امام البرازيل وهؤلاء اللاعبين لن يشاركوا في المونديال.... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

خاص/ الجرئ سيغادر الجامعة بعد الكشف عن هذا الملف الثقيل…جلال القادري لم يتدخل في التشكيلة امام البرازيل وهؤلاء اللاعبين لن يشاركوا في المونديال….

تقرير خاص بموقع ام ام نيوز 

مازالت الجماهير التونسية تتجرع مرارة الهزيمة الثقيلة امام البرازيل بفضل منتخب لا حول ولاقوة لم يستعد جيدا للمباراة ، بل ان رئيس الجامعة حاول استغلال المواجهة لضرب مؤسسات الدولة عبر قناة فرانس 24,اختيارات عشوائية وطريقة تحضير مضحكة جدا من بينها مباراة جزر القمر في ” بطحة”, بفضل جامعة تملك المليارات لكن تفضل انفاقها على الهدايا للحاشية والاعلاميين الذين رافقوا المنتخب في الرحلة نحو باريس لاجبارهم على ملازمة الصمت والثمن ” سمعة الكرة التونسية ” التي انهارت موسما بعد موسم منذ قدوم الجرئ وحتى بعض الانجازات كانت بفضل تضحيات اندية تونسية ،لذلك حان وقت محاسبة ” مولى الكرة” وطرح ملف خطير وثقيل جدا سيطيح بعديد الرؤوس في الجامعة وفق مصادر ام ام نيوز  ولن تطول فترة السكوت عن عربدة المعنيين و”تبوريبهم” على الجميع بمافي ذلك الشعب التونسي والدولة ،هذا الملف سيطيح حتما بوديع الجرئ بعد المونديال وسيغادر مع المحاسبة.

هذا وقد ألمح طارق ذياب من جديد عبر قنوات بي اين سبورت الى تدخل وديع الجرئ في التشكيلة ،ووفق بعض الكواليس التي تحصل عليها موقع ام ام نيوز فإن القادري ” صباب ماء على اليدين “,ومولى الكرة يتعمد التعاقد مع مدربين  لاتاريخ لهم مع المنتخبات من اجل التحكم في زمام الامور ،فأن تقوم بخطأ كبير في الدفاع امام البرازيل بإقحام ديلان برون بعد غياب طويل ،هذه لاتكون ألا من طلعات واختراعات الدكتور وديع الجرىء الذي سبق له اقصاء فوزي البنزرتي بسبب رفض الأخير تدخله في التشكيلة ودخوله الى حجرات الملابس والحديث الى اللاعبين.

بقي ان نؤكد حسب مصادر ام ام نيوز ،ان اكثر من 3 لاعبين قد لايشاركون في المونديال وستتم التضحية بهم،من بينهم مدافع ولاعب وسط ” وكيما تعرفوا كل شي بالوجوه في منتخب الجرئ مدمر الكرة التونسية “.

 

(تنبيه: هذا مقال رأي خاص جدا بموقع ام ام نيوز وبعد خصولنا على حكما قضائيا ضد عديد المواقع التي استولت على محتوى موقعنا فبإمكننا الاستنجاد بالقضاء من جديد وفق المراسيم الاخيرة )

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى