تقرير ام ام نيوز :وتحققت توقعات ليلى عبد اللطيف وميشال حايك معا عن تونس وخاصة المتعلقة بنهاية السنة الحالية..... | آم آم نيوز MMNEWS
تقارير خاصة

تقرير ام ام نيوز :وتحققت توقعات ليلى عبد اللطيف وميشال حايك معا عن تونس وخاصة المتعلقة بنهاية السنة الحالية…..

تقرير خاص بموقع ام ام نيوز 

رغم محاولات التشويش على تونس من الداخل والخارج ومن الرافضين لاستقرارها بسبب أهداف تخص المنطقة وتلبية لرغبات جهات اجنبية ،فقد نجحت الحكومة التونسية في اعادة استقطاب العديد من المستثمرين وضمان مشاريع كبرى تم الإعلان عنها بعد تفعيلها وفق مصادر رسمية لموقع ام ام نيوز  من بينها المشاريع اليابانية التي تم تدشينها مثل مصنع منوبة الى جانب التي تم الإعلان عنها رسميا وهناك مشاريع سترى النور بعد سنة من الآن ،وقد تم الاتفاق مع أضخم. الشركات من بينها تويوتا وتطمح اليابان الى جعل تونس قطبب اقتصادي هام في افريقيا  قريبا ،هذا كما تم اعلان عن تعاون مع شركات فرنسية حيث اكدت رئيسة الحكومة نجلاء بودن انه تم بالتنسيق مع رئيس الجمهورية قيس سعيد  تفعيل عديد الإتفاقيات رسميا ،ويوجد ايضا مشروع في الجنوب من الولايات المتحدة الأميريكية ،مع منح عديد الامتياازات للشركات الايطالية ،كما ينتظر وفق مصادر ام ام نيوز ان ينعقد مؤتمر اقتصادي تونسي خليجي في اكتوبر لإعلان عدة استثمارات وكنا تحدثنا عن ذلك من قبل ومن بينها عودة مشروع سماء دبي.

وبعيدا عن لغة التشاؤم من الذين باعوا ضمائرهم لمن يدفع اكثر وللخونة الذين خططوا منذ أن حلوا بتونس لتدمير كل المؤسسات والشركات من اجل بيعها لتركيا ودول أخرى ،  فتونس مقبلة مع نهاية السنة الحالية وبداية 2023 على تطور اقتصادي وتحسن وتحقيق نمو وعودة عدة مجالات للنشاط وهذا ما أربك المغرب الذي تهجم على تونس واستهدفها في حملة مغرضة ،وبذلك وعلى باب المزاح لأننا ندرك جيدا “انه كذب المنجمون ولو صدقوا ..ولايعلم الغريب الا الله” يمكن التأكيد على ان توقعات ليلى عبد اللطيف وميشال حايك معا حول نهاية السنة في تونس وبداية 2023  كانت في محلها وصحبحة .

 

 

(ملاحظة: هذا مقال رأي وفكرة  خاصين بموقع ام ام نيوز  لكنها ندرك ان بعض المهووسين بنا وستنتهي حكايتهم قريبا جدا بطريقة لم يتوقعوها وتخطرعلى بالهم  مايصبروش على السرقة وخاصة إن عندهم زادة هوس باسم ليلى عبد اللطيف وميشتل حايك ..لكن لا رأس كل النقابات لاشهر ولمدة سنة موثقة في غوغل وفيسبوك وستكون هناك معطيات نرفض الكشف عنها حاليا حتى لا نحرق المفاجأة)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى