خاص/ قيس سعيد يقلب المعطيات ويراوغ الجميع وهذا ماسيحصل قريبا....... | آم آم نيوز MMNEWS
تقارير خاصة

خاص/ قيس سعيد يقلب المعطيات ويراوغ الجميع وهذا ماسيحصل قريبا…….

خاص بموقع ام ام نيوز 

بعد كثرة التأويلات تحت عنوان العاجل والحصري ،وبعد أن تم ترويج مختلف الإشاعات والتخمينات حول قرارات ومراسيم رئيس الجمهوربة قيس سعيد المنتظرة حتى ان بعض الذين يجتروا الأخبار من هنا وهناك سقطوا في الفخ،ستكون وفق مصادر عليمة جدا لموقع ام ام نيوز حصريا  مواقف قيس سعيد وقراراته مخالفة لهذه التوقعات ورصينة وحكيمة  بعيدا عن محاولة زرع الفتنة واثارة الرأي العام،بل ستكون وفق ذات المصادر تصب في صالح المواطن أولا من خلال حماية مصالحه ضد” مافيات ولوبيات” تعمل على تخريب البلاد بكل الطرق،إما بواسطة الحرق أو تحريض العصابات الإجرامية للسطو والنهب، وترويع المواطنين ،او عن طريق الترفيع المتعمد في الأسعار  والهدف محاولة خلق ثورة شعبية للركوب عليها واعلان حكومة موازية وسلطة موازية وتقسيم الشعب على طريقة مايحدث في ليبيا وكان برغبة من تركيا وحلفائها.

ولأن هذا المخطط لم ينجح منذ شهر رمضان إلى حد اليوم ،تواصلت عمليات التصعيد من خلال التسريبات في محاولة لٱحباط الرئيس ،وتوجد مخططات أخطر وسبق أن انفردنا بنشر تفاصيل اجتماع لجنة الكوارث لحماية صابة الحبوب  ،لكن وزارة الداخلية والوحدات الأمنية الغيورة على وطنها كانت ولازالت تصطف وراء مصلحة الشعب ،كما تم اجباط محاولة العودة للسلطة عن طريق بعض المديرين والمعتمدين الذين تم تعيينهم بطريقة غير مباشرة وتم اعفاء العديد منهم ،و سيتم اعفاء  مديرين في عدة مؤسسات هامة خططوا لافلاس المؤسسات المذكورة لغاية  إفلاسها أولا واحباط العاملين فيها ،ثم التفريط فيها لجهات أجنبية،وستكون هناك عملية غريلة واسعة على مستوى المجالس البلدية ،ومن المنتظر أن تصدر عديد المراسيم الهامة في هذا الشأن الى جانب قرارات تلبي مطالب الشعب وهو وحده صاحب القرار.

وبناء الجمهورية الجديدة سيكون بعد عملية تطهير شاملة تخص الفاسدين في المؤسسات والإدارات والأسلاك وايضا أحزاب سياسية وشخصيات ثبت بالكاشف تآمرها على الشعب والوطن ،ولأن هذا المشروع بصدد الإعداد لإعلان جملة من القرارات التاريخية الهامة ،انطلقت عمليات التخريب بعد صفقة سرية تم ابرامها بين” مهربين وكناطرية” وسياسيين وسيتم الإعلان عن قائمة سيتم تتبعها ومحاكمتها حسب القانون،وتزامنا مع ذلك ساعمل تونس على تطوير تعاونها مع اكثر من دولة وخلافا لما يراج فإن الدولة ليست معزولة ،ويوجد أيضا بعض السياسيين في أحزاب يعملون لمصلحة الحفاظ على العلاقات بين تونس وبعض الدول وليس توتيرها مثلما فعلت أحزاب معروفة  .

 

(اعلام : سننشر قريبا تفاصيل مفاجأة عن موقع تعمد السطو بكل وقاحة على محتوى ام ام نيوز وستكون هناك اجراءات لإسترداد حقوقنا) 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى