تأكيدا لما نشرناه منذ أيام:حمدي المدب يتخذ أكثر القرارات جرأة في تاريخ الترجي...رئيس الأهلي على الخط وخليفة رياض بالنور يتصل بهذا المدرب... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

تأكيدا لما نشرناه منذ أيام:حمدي المدب يتخذ أكثر القرارات جرأة في تاريخ الترجي…رئيس الأهلي على الخط وخليفة رياض بالنور يتصل بهذا المدرب…

خاص فقط بموقع ام ام نيوز 

كان موقع ام ام نيوز السباق في الإشارة الى رحيل معين الشعباني نحو الخليج وكان ذلك صبيحة يوم  مواجهة الترجي والأهلي المصري،وشددنا على ان الشعباني بحوزته عرضين خياليين من الخليج وثالث من بيراميدز المصري،كما تحدثنا عن تلويح حمدي المدب بالاستقالة والانسحاب بسبب الانتقادات التي طالته في بعض الصفحات رغم ماقدمه من وقت ومال ،الى جانب انفرادنا بالتأكيد على رحيل رياض بالنور، ونعود لنؤكد وفق مصادر خاصة جدا وحصريا لموقع ام ام نيوز, فان حمدي المدب وبتشاور مع عائلته المصغرة قد يتمسك هذه المرة بالمغادرة والرحيل والدعوة لجلسة عامة بعد الضغوطات التي طالته موسما كاملا سواء من جماهير اندية منافسة أو الترجي،وقد كان في الفترة الاخيرة في قمة الغضب وخاصة قبل رحلة المكشخة للقاهرة بسبب مافعلته الجماهير في أحد الحصص التدريبية لاول مرة وهو ماصدمه ،وما أغضبه اكثر غياب المسؤولين ومنهم رياض بالنور ،هذا القرار جعل العديد من اللاعبين السابقين للترجي يقومون بمساعي لحثه على المواصلة حتى ان رئيس الأهلي المصري محمود الخطيب تواصل معه وفق مصادر ام ام نيوز ووحصريا وذلك من اجل اثنائه عن موقفه وهو الذي تجمعه به علاقة متينة.

ومادمنا مع الترجي فقد علم موقع ام ام نيوز حصريا ،ان خليل شمام قد يتراجع عن الاعتزال،كما علم موقع ام ام نيوز  ان لاعب بارز سابق دخل في مفاوضات مع مدرب اجنبي من العيار الثقيل من اجل الترجي وبطلب من المدب الذي وعد أن يواصل انهاء الملفات في الفريق رغم رغبته في الرحيل،هذا اللاعب مرشح بارز لأن يخلف رياض بالنور الذي قد يغادر بدوره المكشخة.

بقي ان ننوه في الختام ان كل هذه الفرضيات قابلة التغيير في أي لحظة حسب المشاورات الداخلية لتهدئة الخواطر للمحافظة على استقرار الترجي وهو سر نجاحه.

 

(تحذير: أصبح موقع ام ام نيوز قليلة للمواقع الفاشلة التي تقتات من عمل غيرها وتدعي معرقتها للرياضة لكن لهؤلاء نقول ان الجميع كشفكم والاصل يبقى أصلاً والتقليد تقليدا)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى