ألمح للتفاصيل: سعيد قدم أمس خليفة المشيشي..أسماء ستقود سفينة الانقاذ الأقتصادي والاجتماعي..سحب البساط من النهضة ومفاجأة من العيار الثقيل في الاحزاب التي ستتحالف معه... | آم آم نيوز MMNEWS
تقارير خاصة

ألمح للتفاصيل: سعيد قدم أمس خليفة المشيشي..أسماء ستقود سفينة الانقاذ الأقتصادي والاجتماعي..سحب البساط من النهضة ومفاجأة من العيار الثقيل في الاحزاب التي ستتحالف معه…

تونس/ ام ام نيوز 

تأكيدا لما كان موقع ام ام نيوز نشره  منذ مدة حول طرح رئيس الجمهورية قيس سعيد لاسماء ستقود حكومة الانقاذ مع مبادرات جديدة سيعلن عنها ،فقد استقبل أمس وزير المالية السابق نزار يعيش والذي قدم مبادرات هامة جدا لانقاذ الوضع بالتنسيق مع سعيد الى جانب اقتراح الحوار  الوطني مع الشباب  عبر الوسائل الحديثة لايجاد حل لانقاذ السفينة ،وقد تأكد ما نشرناه بأن نزار يعيش الذي يحظى باجماع كل الاحزاب بما في ذلك النهضة هو مرشح سعيد لخلافة هشام المشيشي ،كما علم موقع ام ام نيوز حصريا ان القائمة التي تم طرحها كحكومة انقاذ وطني تضم خيرة الاسماء القادرة على الدفع بالمؤسسات وحماية المصالح وانطلاق المفاوضات من اجل استرجاع الاموال المنهوبة وفتح باب التعاون الأقتصادي مع ليبيا وتقوية العلاقات من جديد مع الجزائر بعد محاولة التشويش عليها ،الى جانب التفاوض مع صندوق النقد الدولي والبنوك الدولية لانقاذ تونس من الأفلاس وتقديم مشاريع للاصلاح بعد أن غابت الاصلاحات في تونس منذ الثورة.

ومن بين الاسماء التي ستعزز الحكومة المقترحة الى جانب نزار يعيش ،توفيق شرف الدين،محمد عبو،سمير العبدلي ،و5 اسماء نسائية هامة من اجل رد الاعتبار لدور المرأة بعد تعمد تغييبها واهانتها وتعنيفها ،الى جانب وزيرين اخرين من حكومة الفخفاخ السابقة ومنح الفرصة لوجوه شاب تكون في الحكم لانقاذ تونس.

كما علم موقع ام ام نيوز حصريا ان قيس سعيد وفي صورة تواصل الصدام مع النهضة والاصرار على رحيل الغنوشي عن رئاسة البرلمان بسبب دعم المشيشي قد تحدث المفاجأة من خلال الاتفاق مع كل الاحزاب المعارضة حاليا في البرلمان من اجل انقاذ الوضع الاقتصادي في تونس قبل الانهيار الى جانب فتح قنوات الاتصال مع قلب تونس وسحبه الى صفه لضمان التصويت على حكومته الجديدة بالاغلبية وهي تطورات كبرى تشهدها الكواليس السياسية مؤخرا .

(تنبيه هااام: بعد تعمد عدة صفحات ومواقع السطو على مقالاتنا دون ذكر المصدر فقد نتخذ الاجراءات القانونية قريبا)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى