منقول …
الطفلة لا تزال حت تأثير الصدمة وتروي قصتها:
لتو مانيش مستوعبة اللي صارلي ،خرجت ماشية ل dentiste باش نكبس ل appareil dentaire ، وصلت للعمارة و مشيت شنطلع في الاسنسور و واقف بجنبي ذكر في سن (30/36) ، يغزرلي في غزرة خاسرة و مقرفة مارتحتلهاش و قاعدة يحاول يجبد فالحديث معايا ، تحب الاسنسور ركبنا حطيت ال étage 4 و بقيت نستنى فيه باش ينزل على فلسة لين قلي حتى أنا نفس ال étage ، لحق ماعطيتش اهمية للحكاية أما السيد نزل على فلسة ياخي وقف الاسنسور ، وقتها خفت و قتلوا شبيك ياخي بدى يقربلي و يعملي أنت لشبيك وشمعناها ما تجاوبنيش ، قتلوا سامحني مش بلعاني ، مراعني كان بدى يحل في سروالوا و قالي هاني باش نخليك تتكلم بسيف ، بديت نعيط و نصيح ونضرب فالباب ، معاش نرى في شي قدامي ومعاش في مخي شي جيست اني نخرج لاباس ، ياخي تسيب عليا وشدني من شعري و هو #عريان ، ياخي فجأة الاسنسور خدم و هبط لوطا و تحل الباب و اربعة رجال واقفين ، ديراكت جبدوه و عطاوه طريحة و أنا متكونسية في بلاصتي نرعش بكلي ما نتفكر شي كان جيبولي امي ، أنا نحمد ربي أنت الاسنسور كانت فيه كاميرا و الاساس شافوا و نقضني والا راو ما نعرفش شنية كان ينجم يصيرلي.
تونس إلى أين
