متابعة/ كشف المستور في ملف الافريقي …مازيمبي وكينزومبي…حقيقة قضية فالنسيا ..فضح هؤلاء بعد قلب المعطيات….وبيتوني يعلن التغيير….
خاص بموقع ام ام نيوز
من خلال متابعتنا في موقع ام ام نيوز لما يتعرض له النادي الافريقي من حملات ممنهجة واستهداف غير مسبوق، أدركنا حسب رصدنا حصريا للكواليس عن قرب أن الفريق ضحية مجموعة من السماسرة الذين خانوا الأمانة ولا هم لهم الا خدمة مصالهحم الخاصة” نفس الوجوه ماتبدلتش لسنوات وهذاكا علاش ديما الإخفاق متواصل”,وحسب بعض الجهات الموثوقة لموقعنا فإن ملف كينزومبي وطرح القضية من مازيمبي كان مجرد زوبعة في فنجان ،لأن السميار الذي سرب المعطيات وغدر بالنادي من اجل المال قدم تفاصيل مغلوطة ومجانبة للصواب،وبما ان الفريق الكونغولي لايملك حجج رسمية وأدلة نشر تهديدات عبر أكثر من تدوينة فيسبوكية عوض التكتم عن الموضوع واللجوء للفيفا ،لكنهم حاولوا ابتزاز الأحمر والابيض والحصول على. تعويضات مادية مقابل الصفقة وهو ماكان الإفريقي رفضه منذ الصائفة الفارطة ،مع العلم وان رئيس النادي هيكل دخيل كان اكد لموقعنا ام ام نيوز ،ان الفريق تخلص من كل المشاكل والقضايا ولن تكون هناك مشاكل مستقبلا وهو يدرك ماذا يقول حيث ختم قوله معنا بأن أولى أهداف الإدارة هذا الموسم التخلص من كواببس القضايا والفيفا ،ثم تكوين فريق وبناء مشروع يمتد على موسمين من أجل فريق محترف ومتكامل،لذلك لابد ان نتساءل حول لغز قضية وملف مباراة فالنسيا ولماذا تعمد سمسار يننتمي للشركة التي تراجع النادي عن الإتفاقية معها تحريك الملف من جديد في هذه الفترة ؟ فعل قدر النادي التعرض للإبتزاز مع ظهور داعم هام وكبير ؟ فقد تكرر الأمر في فترة سليم الرياحي ،ثم بعد التعاقد مع القطرية وحاليا بوجود شامبرز وهو مايؤكد ان سبب مشاكل فريق باب الجديد هم السماسرة والمتمعشين من المحيطين بالفريق،مع العلم وان هيكل دخيل وادارته ستقوم لتسوية قضية فالنسيا الشهيرة وستكون القضية هذه المرة لصالح الإفريقي .
بقي ان نؤكد ،ان علي يوسف وبسام الصرارفي ورغم غيابهما عن حصة تدريبية بسبب نزلة البرد فإنهما سبكونان على ذمة بيتوني قبل مواجهة الصفاقسي ،وستشهد القائمة عودة قلالش ايضا ،الىى جانب امكانية إجراء تغييرات هذه المرة في التشكيلة لحاجة بيتوني الى العودة للإنتصارات والى هذه المباراة التي تشهد كواليس ساخنة بسبب التسميات المتعلقة بطاقم التحكيم والمحسوب على فريق منافس للأحمر والأبيض .
(هذا المقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز )
