مكالمات هاتفية مع هذا الشخص الأجنبي الخطير ..كشفت مخطط التآمر على تونس وقريبا مفاجأة أثقل على مستوى الإيقافات…..
خاص بموقع ام ام نيوز
علم موقع ام ام نيوز حصريا ، انه بعد اصدار بطاقات الابداع في حق تقريبا كل الذين تم القبض عليهم بتهمة التمرعبى امن الدولة الداخلي والخارجي وآخرهم رضا بلحاج وشيماء عيسى بعد جوهر بن مبارك ،وكمال لطيف وعصام الشابي وعيد الحميد الجلاصي ونور الدين البحيري الى جانب مدير عام راديو موزاييك نور الدين بوطار وخيام التركي ،توجد اخبار أخرى عن ايقافات اكبر ستمثل مفاحأة بعد الكشف عن مكالمات هاتفية خطيرة جدا تستهدف امن تونس واستقرارها ،حيث ثبت تواصل اكثر من جهة مع شخص اجنبي وهو عراب الثورات العربية والذي عرف بتخطيطه للفوضى وسبق له زيارة تونس بعد الثورة ثم ليبيا ،وقد كان المخطط الخارجي يهدف الى محاصرة السلطة عن طريق منع المساعدة والتأثير على قرار صندوق النقد الدولي والتشويش عند حصول الإتفاق الاولي عن طريق جبهة الخلاص واحزاب الى جانب منظمات لتوجيه رسالة لصندوق النقد الدولي حول عدم وضوح الرؤيا في تونس وهذا ماجعلهم يتراجعون عن الاتفاق الأول ،والأخطرانهم لم بفكروا في مصلحة الشعب وكانت الخطة الثانية تجويع المواطن لإجباره على الفوضى والإحتجاجات لتنحية السلطة,وقد اتضح ذلك عند اختفاء المواد الغذائية من الأسواق والتي زاد من ازمتها ايضا توافد أعداد كبيرة من المهاحرين الأفارقة على تونس في اطار برنامج كامل تم تسطيره حتى ان اتحاد الشغل وهي المفاجأة وافق على منح بطاقات انخراط لبعض الأفارقة .
برنامج خطير ،وفي نفس الوقت تم التحضير لحكومة جديدة ورئيس جمهورية ايضا حيث أرادوا بتونس ان تعيش السيناريو الليبي ” حوكمتين وخلافات لسنوات”،ونحن نتساءل ” بجاه ربي وقناش باش سيبوا تونس ويفك علينا الغرب والاجانب؟؟؟ بزي ماعانت منكم الدولة بسبب بعض الخونة الي فتحولوا البيبان باش يعملوا في تونس الي يحبوا المهم المناصب…” إن لم تستحوا فافعلوا ماشئتم”.
(هذا مقال رأي خاص فقط بموقع ام ام نيوز ويلزمنا نحن فقط )