"قالك تونس تخبي في الخطة متاعها على البرازيل": فضيحة عابرة للقارات أمس في مباراة المنتخب ابطالها" الراقصة والطبال والزناتي"..جماهير تونسية تتعرض للعنف وترفع شعار "ديقاج" وأحداث أخرى أخطر.... ... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

“قالك تونس تخبي في الخطة متاعها على البرازيل”: فضيحة عابرة للقارات أمس في مباراة المنتخب ابطالها” الراقصة والطبال والزناتي”..جماهير تونسية تتعرض للعنف وترفع شعار “ديقاج” وأحداث أخرى أخطر…. …

تقرير خاص فقط بموقع ام ام نيوز

علم موقع ام ام نيوز حصريا ، ان أحد الاعلاميين من جزر القمر قرر تقديم دعوى قضائية ضد الاتحاد التونسي لكرة القدم وتحديدا المكلف بالإعلام قيس رقاز بعد الإعتداء عليه وسحب هاتفه الجوال ،والأخطر حسب شهادة مشجعين تونسيين بفرنسا بعديد الاذاعات اليوم  فإنه تم تعنيفهم والاعتداء عليهم من قبل شقيق الجرئ وسليم بن عثمان (الراقصة والطبال) وبتعليمات من ” سيدهم ” الزناتي”،عفوا ” وديييع”  ، تجاوزات خطيرة استهدفت الجماهير المغتربة والتي كانت تمني النفس بمتابعة منتخب بلادها فهل بهذه الطريقة تريدون من التونسيين في الخارج ان يتعلقوا بوطنهم؟ ثم ان كانت المباراة التي لعبت في “بطحة” ” ويكلو.. هههه باش تخبيوا خططكم على البرازيل  فماذا يفعل شقيق مولى الكرة على البنك؟”, فضيحة عابرة للقارات جعلت من جامعة الأخطبوط محل سخرية في الإعلام المصري والمغربي والجزائري والعربي لأن المعني رسخ عقلية التخلف والرجعية باعتماده اسلوب الأحزاب التي تخلصنا منها قبل 25 جويلية ،يا ” وديع الجرئ المنتخب متع التوانسة الكل …موش متاعك ومتع خوك الي ماعندو حتى دخل لا في المنتخب ولا في الاندية ولنا عودة بالتفاصيل عن ممارساته في النادي الافريقي ،البنزرتي ووووو غيرها من الاندية ..كفاكم تجاوزات فالوضع لم يعد يحتمل وقابل للإنفجار وان كنتم تخططون لمزيد احباط التونسيين  في اطار السياسة فلن تستطيعوا ذلك والتوانسة باتوا يعرفون حقيقتكم السوداء لذلك تم ترويج فيديوهات من محيط المعلب رفعت من خلالها الجماهير التونسية في فرنسا شعار ديقاج في وجوهكم وألحقوا بكم وابلا من الشتائم….فوقتاش تفهم روحك أنت والحاشية وتترك الرياضة لأهل الاختصاص يادكتور ؟”,ومتى ستيقى وزارة الرياضة مكتوفة الأيدي امام مايحدث ولماذا لاتتحرك مثلما يحصل في فرنسا مع الاتحاد الفرنسي !

“تنبيه: هذا مقالراي خاص فقط بموقع ام ام نيوز “

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى