ميشال حايك وليلى عبد اللطيف يحسمان الجدل حول مصير تونس هذه الصائفة ونهاية السنة..ومفاجأة تنتظر هؤلاء…..
تقرير ام ام نيوز
تعيش تونس هذه الأيام على وقع ردود الأفعال حول الدستور الجديد للجمهورية ،حيث كثرت التأويلات ومحاولة تخويف الشعب لٱفشال الإستفتاء،في حين اعتبر البعض الآخر ان كل رافض للدستور هو فائدة يبحث عن مصالحه الخاصة فقط على حساب تونس ويشجع على تواصل الفوضى،وببحث موقع ام ام نيوز عن آخر توقعات الفلكيين اللبنانيين ليلى عبد اللطيف وميشال حايك عن تونس منذ فترة لعلنا نجد الرد حول مصير هذا البلد الذي لم يعرف الهدوء والإستقرار منذ الثورة بسبب الطيقة السياسية العاجزة والتي دمرت كل نقاط قوة بلادنا اقتصاديا واجتماعيا وتاريخيا ولازابت ، وجدنا ان ميشال حايك تحدث عن خطاب وقرارا هاما جدا ووثيقة ستصدر عن قيس سعيد تصدم العديد ،وتابع بأن قرار جديد اكير سيتخذه الرئيس التونسي مع نهاية جويلية وبداية أوت الى جانب بروز شخصية عسكرية ،وختم قوله بأن تونس ستعيش استقرارا بعد الهزات وسيتم اعلان تونس بلدا للحريات والجمال مع تكبد شخصيات سياسية من بينها الغنوشي لخسائر كبرى.
أما ليلى عبد اللطيف ،فقد تحدثت عن ثورة بيضاء في الصيف ومحاولة بث فوضى ستنتهي بانتهاء عديد الأسماء السياسية الهامة التي وقفت وراء تدمير تونس وستختفي لتشهد تونس استقرارا مع نهاية السنة الحالية وبداية السنة الجديدة ،وازدهارا اقتضاديا وسباحيا بفضل عديد القرارات الهامة .
(ملاحظة لمواقع العاجل ووردنا الآن : هذا مقال رأي وفكرة خاصة بموقع ام ام نيوز استنجدنا من خلالها بتوقعات سابقة ومنذ اشهرتحدثت عن مصير تونس في الضائفة ونهاية السنة لذلك فإن من سينشر توقعات بحجة انها جديدة لحايك وعيد اللطيف فهو متحيل ودخيل على الميدان ويعمل بمجهود غيره وقريبا اشباع هذه المواقع ستنتهي وفق القانون الجديد+)
