تقارير خاصة
بعد تواصل القمع والاعتداءات الوحشية في شارع الحبيب بورقيبة: تحرك عاجل ضد المشيشي …التفاصيل
تونس/ تقرير ام ام نيوز
لن تعود دولة القمع والظلم والبوليس من اجل ضمان بقاء سياسيين فاشلين دمروا الدولة وافلسوها ونهبوها في الكراسي ولم بخجلوا أو يتراجعوا ثم يتشدقون بالثورة والديمقراطية،حيث قررت منظمات حقوقية ونشطاء التحرك العاجل ضد هشام المشيشي الذي تم استعماله لتصفية الحسابات وسيتم تقديم قضايا وشكاوي حتى لمنظمات دولية مع الدعوة لمسيرات شعبية كبرى لانقاذ تونس.ا
الغضب الكبير في الشارع وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وصل الى الاحزاب الحاكمة التي ستضحي قريبا بهشام المشيشي وتتبرء من العنف الامني المسلط.