حذرنا منها منذ شهر : هؤلاء وراء هذا السيناريو الخطير جدا للافريقي ...الاسباب صادمة ورئيسي الجمهورية والحكومة على الخط قبل حصول الكارثة.... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

حذرنا منها منذ شهر : هؤلاء وراء هذا السيناريو الخطير جدا للافريقي …الاسباب صادمة ورئيسي الجمهورية والحكومة على الخط قبل حصول الكارثة….

تونس/ ام ام نيوز 

كان موقع ام ام نيوز حذر من اكثر  من شهر من كارثة قد تحصل في تونس بسبب مايفعله رئيس الرابطة الموسم الثاني على التوالي لانقاذ النادي البنزرتي على حساب اندية تونسية ،الى جانب تعليمات رئيس الجامعة وديع الجرئ الحمام ومحاولة الانتقام من الجماهير التي اقصت عبد السلام اليونسي صديقه المقرب منه والذي هندس معه التعاقد مع المستشهر القطري الى جانب جمع اموال اللطخات ونجهل الى اليوم  أين اختفت وكان يريد ان يكون الرئيس الفعلي للافريقي  ولن يتحقق طموحه ألا مع اليونسي ،لكن ثورة الجماهير التي حاول التصدي لها عن طريق معارفه وتم الزج بعشرات  من الاحباء السجن قبل الافراج عنهم اربكت حساباته  بعد أن فعل المستحيل لايعاد رجال النادي عن الفريق ،وبالتوازي مع ذلك فهو يريد انقاذ رئيس النادي البنزرتي الذي كانت مهمته الوحيدة التسويق للجرئ والدعوة لتكليفه بمهمة رئيس حكومة .

وبالتوزاي مع ذلك ,ساهم اعضاء الهيئة المعزولة فيما حصل للنادي في عملية انتقامية منهم لن يسامحهم عليها التاريخ واضعفوا النادي ثم فوتوا في أسماء هامة واقصوا الكوادر ،فاستغل رؤوساء اندية كبرى الفرصة وتحالفوا وفق مصالح خاصة ومشتركة من اجل ان ينهار الافريقي ويسقط ،حاولوا مرارا وخططوا لكن جماهير الاحمر والابيض والتي تربكهم كثيرا تصدت بوقفتها الحازمة  لهم في اكثر من مناسبة ألا انهم واصلوا ودفعوا الملايين وفق مصادر خاصة ل”ام ام نيوز” من اجل ان يعيش الافريقي ماعاشوه في عهود سابقة ايام الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة لكنهم لن يصلوا الى مبتغاههم مهما فعلوا  سيحاسبون مع نهاية الموسم بعد إنقاذ الاحمر والابيض والمطلوب من الرؤساء الثلاثة التدخل العاجل قبل حصول الكارثة  بعد أن حاولت جماهير اندية منافسة اشعال نار الفتنة كما ان الوقت حان لتطهير الكرة التونسية من المافيات والعصابات الى جانب الاستغلاليين الذين ارادوا من الافريقي ان يصارع على البقاء في اخر جولة من اجل الرهانات الرياضية السرية والقذرة والمطلوب فتح تحقيق عاجل .

 

(تحذير:كل صفحة من الصفحات ستنقل المحتوى دون ذكر المصدر ستتعرض للتبليغ الفوري مع تقديم شكوى)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى