ام ام نيوز
تعيش إحدى عائلات مدينة منزل بورقيبة على وقع انتظار نتيجة التحليل الجيني للتأكد من ان احد افرادها المفقود منذ 1968 هو نفسه الشخص الذي وجدته بمنطقة الجديدة .
القصة بدأت لما نشرت احد الصفحات صورة رجل في العقد السادس من العمر مجهول الهوية صورة جلبت انتباه العائلة و عادت بها الى سنة 1968 سنة خروج عمارة القريشي الى شارع للعب لكنه لم يعد يومها كان سنه 11 عام غاب و غاب كل اثر له عائلته بحثت عنه في كل مكان حتى عبد العزيز العروي تحدث عنه و اليوم يبدو أن الشخص الذي تم العثور عليه له شبه كبير يقول احد اخوته بمختار المفقود منذ اكثر من 50 عام.
العائلة تحركت وابلغت الحرس الوطني ووتمكنت من اصطحاب مجهول الهوية الى المنزل وهي بصدد القيام باجراءات الفحص الطبي و التحليل الجيني للتأكد من ان السيد هو نفسه مختار حسب مراسلةراديو موزاييك مراد الدلاجي .
