بعد العودة بتعادل في آخر اللحظات من سوسة..قرارات بالجملة في الإفريقي ... فرصة أخيرة لهؤلاء كانت اليوم .. تغييرات هامة ...وصفقات للتعويض..... | آم آم نيوز MMNEWS
رياضة

بعد العودة بتعادل في آخر اللحظات من سوسة..قرارات بالجملة في الإفريقي … فرصة أخيرة لهؤلاء كانت اليوم .. تغييرات هامة …وصفقات للتعويض…..

خاص بموقع ام ام نيوز 

تعادل النجم الرياضي الساحلي أمام ضيفه النادي الإفريقي (2-2)، في المباراة التي أقيمت اليوم الأحد بالملعب الأولمبي في سوسة، ضمن منافسات الجولة 14 من الرابطة المحترفة الأولى لكرة القدم.

وافتتح النجم الساحلي التسجيل مبكرا عبر فراس شواط في الدقيقة الرابعة، لكن النادي الإفريقي أدرك التعادل سريعا عن طريق حمزة الخضراوي في الدقيقة 14.

وعاد النجم للتقدم مجددا بهدف فادي بن شوق في الدقيقة 36، قبل أن يخطف حمدي العبيدي هدف التعادل للنادي الإفريقي في الوقت بدل الضائع (90+3).

وحسب رصد موقع ام ام نيوز للكواليس ،فإن عائلة النادي الافريقي لم تكن سعيدة بهذه النتيجة بل ان هناك من اعتبر ان الفريق خسر نقاط ثمينة مثل ماحصل في مواجهة الدربي امام الترجي ،وكان بإمكان فريق باب الجديد تحقيق الفوز في المواجهتين .

وجاء هذا اللوم رغم تحسن الآداء في فريق باب الجديد مقارنة بالمواسم الماضية ،الا ان مدرب الفريق دافيد بيتوني عجز عن تحقيق الفوز امام المنافسين المباشرين منذ توليه المسؤولية وأهدر الكثير من الوقت في اختيار التشكيلة المثالية للنادي ،فالأخير رفض التدخل في عمله وواصل بعض الإختيارات التي أفقدت الفريق توازنه في اكثر من مباراة قبل التدارك واجراء تعديلات كان بالامكان الاستنجاد بها منذ البداية ،كما ان الإعتماد في كل مواجهة على تشكيلة يطرح عديد الأسئلة ،الى جانب الإصرار على اعتماد لاعبين أضروا بالنادي .

ونحن نعتقد حسب بعض الأخبار الواردة علينا حصريا لموقع ام ام نيوز،ان يتم التخلي عن حمزة بن عبدة في خط الدفاع لصالح توفيق الشريفي ،مع تغيير احمد خليل وغيث الزعلوني ،وسيكون أرماند كووه في خط الهجوم مستقبلا ،مع تسليط عقوبة على حمدي العبيدي فرغم تسحيله لهدف التعادل واصل المعني عدم الإنضباط ،كما ان صفقة فهد المسماري الى جانب محمد الصادق محمود قد تغير الكثير في خط الهجوم،ومن الضروري الإصلاح العاجل قبل ان يجد الفريق نفسه خارج حتى كوكبة الطليعة.

(بربي مواقع الكوبي كولي…راهو هذا مقال رأي يلزمنا أحنا فقط ..حبينا نوعيوكم شوية ثماش ماتحشموا)

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى