خاص بموقع ام ام نيوز
حسب كواليس للمنتخب الوطني لكرة القدم،فإن الكارثة قد تحصل بسبب تعطل تعيين مكتب جامعي رسمي وفشل الإنتخابات جراء تصفية الحسابات واللهفة على الكراسي مقابل التضحية بسمعة الكرة التونسية ،والنتيجة حديث عن أزمة مالية خانقة في وقت تحدث فيه وديع الجرئ من قبل عن اكتفاء وفائض مالي ” وهنا وجب فتح تحقيق حول خفايا ماحصل”,ثم تسبب وتطاول اللاعبين بسبب مكتب مؤقت لاقيمة له والفضيحة الأكبر انهم جعلوا من المنتخب مخبر تجارب و” كل مدرب يحب يحير اسمو يعطيوه أهم حاجة في البلاد وهي المنتخب !!! هل هذه وطنية حقا ؟” من جلال القاري …لمنتصر الوحيشي وصولا الى قيس اليعقوبي ،واللوم غير موجه لهؤلاء بقدر تحمل كل مشرف على الجامعة المسؤولية والمحاسبة ضرورية.
وحسب الكواليس ايضا ،فإن بعض اللاعبين لن يكونوا في القائمة القادمة من بينهم يوسف المساكني وهذا الأخير ان لم يحترم واجباته عليه الاعتزال دوليا ” موش على كيفو يلعب ويختار أسماء الي يحب يلعب معهم “,كما توجد ضبابية حول ملف الياس العاشوري ،والفرجاني ساسي وحتى علي يوسف لم يحسم موقفه من الدعوة هذه المرة ،والمفاجأة الاكبر التفكير في امكانية دعوة معز بن شريفية من جديد!! والتشاور متواصلة حوله وسامي خلال أو أشرف كرير” يعني العقلية في المنتخب هي هي والسماسرة تصول وتجول” ولنا عودة بعد اعلان القائمة رسميا .
