رئيس الجمهورية اكد مانشرناه منذ أشهر …..” فتح تحقيق حول كواليس كأس تونس…ايقافات قادمة لشخصيات رياضية ….مفاجأة غير متوقعة حول رئاسة الجامعة بعد تراجع هؤلاء…ولجنة عاجلة لإنقاذ الكرة التونسية …
خاص بموقع ام ام نيوز
كنا في موقع ام ام نيوز منذ الخلاف بين رئاسة الجمهورية والجامعة منذ سنوات حول ملعب نهائي كأس تونس عندما كانت أزمة كورونا متفشية والمباراة ستجمع بين الترجي والاتحاد المنستيري ،تحدثنا عن تحقيق شامل تم فتحه حول تسميات كأس تونس في كل موسم واطلاق أسماء شخصيات راحلة عن المسابقة ” مرة رئيس الجمهورية…مرة كأس فرحات حشاد ومرة ومرة…الحاصيلو التسميات حسب علاقات وديع الجرئ كل موسم بالاحزاب والمنظمات والشخصيات السياسية ولعب بالمسابقة الي كانت قبل الثورة وديما ملي تعملت تحت اسم كأس تونس “, وها ان رئيس الجمعورية قيس سعيد يؤكد صحة مانشرناه حيث طالب بتغيير تسمية الكأس باسم رئيس الجمهورية واعادة النسخة الحقيقية ،مع العلم وانه سيتم التحقيق مع الجرئ في قضية جديدة صحبة الكاتب العام للجامعة وبعض الأعضاء الفاعلين حول استغلال الهيكل الرياضي خدمة لشخصيات واجندات سياسية بعد تحريات سرية استغرقت اكثر من 3 سنوات تم خلالها جمع معطيات خطيرة جدا جدا ،وتوجد اثباتات ومحادثات وعدة اسرار أخرى أخطر حول التلاعب ايضا بمصالح المنتخبات وبعض الاندية الرياضية وتجاوزات مع الاطارات الفنية واللاعبين،حتى ان ثنائي بارز عبر عن رغبته للإدلاء بكواليس صادمة .
مع العلم ايضا وان قيس سعيد اكد صحة مانشرناه عند استقبال وزير الرياضة حيث ألمح الى ضرورة الابتعاد عن المخططات الخفية لتعبين رؤساء جامعات عن طريق أشخاص وضعوا كل ثقلهم لفرض أسماء دون سواهم ووضع شروطا تعرقل كل راغب في الترشح ،ووفق مصادرنا العليمة فإن الأيام القادمة ستكون ساخنة جدا جدا وقد تكون هناك ايقافات حتى قبل موعد الإنتخابات ،وقد تكون هناك ايضا مفاجآت غير متوقعة على. مستوى للترشحات للمكتب الجامعي،مع العلم وان واصف جليل قد يتراجع ويعدل عن الترشح لرئاسة المكتب الجامعي حسب آخر الكواليس ،ومن الضروري حسب متابعتنا لمايحدث ان يتم اعلان لجنة تضم أفضل الشخصيات الرياضية التي خدمت الرياضة التونسية خاصة قبل الثورة وحققت نجاحات من اجل تقييم الوضع الحالي وترشيح أسماء في المستوى المطلوب لرئاسة الجامعة مع ضرورة تنقيح وتغيير القوانين التي فرضها الجرئ وعصابته خدمة لشخصه وحفاظا على منصبه .
(هذا مقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز )