متابعة وخاص/ خلافات وتطورات جديدة داخل المنتخب بعد الضغط الرهيب حول العيفة…..السر الحقيقي وراء الإقصاءالمهين صادم ..تدخلات وتقديم هذا الإقتراح والحل الجديد ليكون اللاعب في المونديال ….
خاص بموقع ام ام نيوز
علم موقع ام ام نيوز حصريا ،ان كواليس المنتخب الوطني شهدت لخبطة وغضب واختلافات كبرى بسبب المكالمة الهاتفية المهينة من جلال القادري الى بلال العيفة والتي طالبه فيها بعدم السفر الى السعودية ،ووفق ذات المصادر حصلت اختلافات حتى بين الطاقم الفني بسبب ردود الأفعال الغير متوقعة والغاضبة جدا من كل الجماهير التونسية دون استثناء و التي عارضت قرار استبعاد العيفة الملقب بقلب الأسد والذي يعتبر الاكثر جاهزية الى جانب الطالبي من كل المدافعين الحاليين وهو القادر على خلق التوزان ،كما ان الاقصاء مقابل دعوة لاعبين لم يضحوا ولم يشاركوا في التصفيات اعتبر مظلمة كبيرة جدا في حق المعني الذي قد ينهي مشواره بفرصة المونديال ،وحسب المعطيات التي بحوزتنا فإن الاقصاء لم يكن رياضياً بقدر ماهو عقوبة على تصريحات عفوية للاعب في توقيت غير جيد عندما اعتبر ان حاتم الطرابلسي كان قدوته والحال ان هذا الأخير شن حملة على” مولى الكرة ” وذكر بتاريخ الاندية التونسية ايضا ،ووفق الأخبار الجديدة من كواليس المنتخب التي بحوزتنا يوجد اقتراح من خلال التخلي عن حارس رابع والاقرب هو معز حسن مقابل الإبقاء على العيفة ولو انها حركة تجعل اللاعب في موقف محرج ” وكأنها مزية” لكن لايوجد أي تأكيد رسمي إلى حد الآن وكل الإحتمالات واردة جدا حتى ايضا فيما يتعلق بفكرة التخلي عن الخاوي وهو الذي يتمتع بحصانة الجرئ داخل المنتخب،كما تأكد التخلي عن أسامة الحدادي ايضا ،اما العيفة عادت حظوظه بقوة ليكون في ابمونديال بفضل كلمة الحق من الجماهير التونسية ،وهذاا حال منتخب يستعد للمونديال حتى لايلومنا بعض القفافة والقوادة لمولى الكرة عن نقدنا له .
مايحدث هو ضريبة الحسابات والترضيات لعدة اندية على حساب مصلحة الكرة التونسية ومصلحة الوطن وبعد المونديال على الدولة ان تنتهج اسلوب كوريا ومحاكمة كل خائن للوطن على مستوى الرياضة عسكريا لأنهم جنودا للذود عن تونس وحتى يتعلم الجميع الدرس ،لذلك علينا ان ننتظر اخر التطورات الليلة فإن لم تكن هناك تغييرات ستكون القائمة هي نفسها التي نشرناها اليوم وتوجد معلومات حول تراجع القادري عن قراره فيما يتعلق بالعيفة وان تراجع فلايجب ايضا ان يتجاهله على مستوى التشكيلة.
(تنبيه: هذا المقال خاص فقط بموقع ام ام نيوز وعلى بعض المهرجين الكف عن ممارسات العار التي يمتهجونها )
