تقرير :ليلى عبد اللطيف” ندمت على النهار الي قدمت فيه توقعات عن تونس “…..
تقرير خاص بموقع ام ام نيوز
منذ أن برز اسمها بعد توقعاتها العديد فيها الصحيح ومنها الذي جعلها في موقف محرج منذ توقعاتها عن تونس التي ستصبح مثل دبي ،اصبحت الفلكية اللبنانية ليلى عبد اللطيف مادة استهلاكية ،لكن احيانا مملة جدا عندما يتكرر الأمر وهو ما افقد التوقعات مصداقية مما اغضب المعنية التي تواصلت مع عدة جهات قانونية في اكثر من بلد من اجل الكف عن استغلال بعض ماقالته لتصفية الحسابات بين الخصوم السباسيين وهذا ما حصل فقط في لبنان ، العراق وتونس ما أثار استغراب عبد اللطيف حسب التقارير عنها التي رصدها موقع ام ام نيوز في قنوات تلفزية لبنانية واماراتية،ويمكن القول ان المعنية ” ندمت ع النهار الي قدمت فيه توقعات عن تونس ” ،اولا بسبب الاستغلال المفرط لإسمها من بعض المواقع التي تهدف لخدمة أجندات والاغرب ان من يروج لنقل هذه التوقعات من المفروض ان يكون مثقفا ” اللهم ناس مستانسا بالمدبية والعرافات”,ثانيا لأن تونس وتطورات الاوضاع والمطلع بدقة على كواليس مايحدث وملما بتفاصيل مهمة جدا يدرك أن كل التوقعات ستكون غير صحيح. عن تونس ،وما من احد يجزم ماسيحدث ، والسبب بسيط وفق مارصده موقع ام ام نيوز يوميا في الكواليس وعن قرب وحسب حديثنا مع عدة جهات هامة ونافذة ،فإن الوضع الحالي معقد ،بسبب تكالب عدة جهات على السلطة والكراسي ونتحمل مسؤولية مانقوله هناك العديد من الشخصيات السياسية آخر همها تونس والشعب التونسي،ووصل الامر الى حد محاولة عرقلة مفاوضات مع صندوق النقد الدولي ،ووصل ايضا الحد بمن يدعون حبهم للوطن الى تحريض بلدان لرفض مساعدة تونس في ازمتها الاقتصادية ،الى جانب التورط في أزمة المواد الغذائية،” ناس تحط في العصى في العجلة مانحبش تونس ترجع تاقف على ساقيها ..وناس تستقوى بالأجنبي ..حتى ان عدة قرارات هامة باتت مؤجلة من رئاسة الجمهورية لأنها مرتبطة بأكثر من حدث اولها اتفاق صندوق النقد الدولي ثم نجاح القمة الفرنكفونية الى جانب السعي الى تفعيل اتفاقيات استثمار وتعاونن مبرمة ..كل شي موقفينو خاطرهم يحبوا يرجعوا للكراسي ..فهمتوا ياحهابذة شنوة قاعد يصير ؟ وماخفي كان أعظم من تحريض أمنيين على التمرد ..وتوزيع اموال للتظاهر والاحتجاج…وزيد تحميل الدولة حتى مسؤولية الي حرقوا وماتوا …والحال ان اولياء الضحايا هوما الي شجعوهم على الموت …لخبطة كبرى يحبلها وقفة كبيرة من الجميع للتصدي للمتسببين في الخراب ..رانا تعبنا وفدينا من الوضع وراهو التاريخ سيحاسبكم ياطماعة ..”،لذلك نعذر بعض الجهلة الباحثين عن الفرقعة الإعلامية في اصدار احكام مضحكة جدا جدا جدا وباتت محل تندر وسخرية …” تصوروا في تونس الحالية جهلة ظهروا بعد الثورة ..ولاو يحكيو على أعلى منهم درجة والمضحك ان كل مرة يزيدوا يورينا حماقتهم وفضيحتهم خاطرهم فارغ ..يحبوا على الحاضر ويعديوا فيه ماهم فاهمين شي في كل المجالات ..ولنا عودة مطولة عن طريق فيديو يلخص في تحقيق سيكون هام جدا كل ماتحدثنا عنه ..كما نتوقع مفاجآت بالجملة الى نهاية السنة ربما قد تصدق فيها ليلى عبد اللطيف ” ياحي لهاك النهار .
(تذكير: هذا مقال رأي خاص بموقع ام ام نيوز )