موقع ام ام نيوز كان أول من أشار الى ذلك: هذا السر الحقيقي لإختفاء وديع الجرئ…ومايحدث في الكواليس سيكون مفاجئ للجميع ….
خاص بموقع ام ام نيوز ومتابعة لما نشرناه
تداولت وسائل الإعلام اليوم وجل الاذاعات تحديداً خير كنا تحدثنا عنه في موقع ام ام نيوز منذ اسبوعين حول اختفاء وديع الجرئ منذ مغادرته تونس قبل مواجهة منتخبنا امام البرازيل ،ثومنذ ايضا أن خرج علينا في شكل المعارضين الذين ظهروا في نفس القناة وهي فرنس 24 ،لكن لم ينتبه العديد لما اشرنا إليه وجعلنا عرضة لتهجم اتباع عصابة ” مولى الكرة” لأننا كشفنا الحقيقية ،فمنذ ان هاجم الجرئ المرفق العمومي والإدارة التونسية تأكد انه سيواصل الى المونديال متخقياً وربما يطلب اللجوء أو يغادر تونس نهائيا اما الى قطر أو فرنسا وهي الأقرب لاقامته بعد أن تم الاتفاق صحبة رئيس فريق هارب لتورطه في ملفات فساد على بعث مشروع مشترك هناك وانطلق الثنائي في التحضير له منذ فترة طويلة ، ومازاد في إثارة الشكوك والريبة ..هو ملازمة الجميع الصمت وعدم خروج أي عضوا جامعيا لكشف اللغز الغريب لرئيس الجامعة وان كان هروبا أو اختفاء مؤقتا الى حين التأكد من الوضع العام في تونس وهي طريقة اعتمدها أغلب الذين تلاحقهم قضايا متعددة في بلادنا والذين وقعوا في التسلل بعد أن ٱزيل عنهم عطاء وحصانة الأحزاب الحاكمة ومن بينهم بعض رجال الأعمال وهو ما ينطبق ايضا على الجرئ الذي خضع للتحقيق في عدة قضايا مازالت منشورة بالقطب القضائي المالي ولم يشمله قرارا بمنع السفر بعد مساعي عديدة منه ووساطات ،وقد استغل فرصته الأخيرة للبقاء بعيدا عن تونس مؤقتا في عملية جس نبض ،ففي صورة هدأت الاوضاع سبحرج ويتحدث ب” رقعة صحيحة ويغالط الرأي العام” ،لكن “ياسي وديع موش كل مرة تخطف ..وحتى حروزات الدقازة والعرافة ماتنفعش خاصة مع قيس سعيد ..وقلبان الفيستة مايمشيش لذلك فموقفه لن يتغير وأنت الوحيد الذي تدرك جيدا انه بصدد تجهيز مفاجأة ثقيلة لك ستصدم الراي العام وهو فقط بصدد درس التوقيت المناسب ..أن كان ينفع القرار قبل المونديال أو بعده ..وأنت أيضاً راسي وديع تدرك ان النهاية قاسية وأصبحت على قناعة ايضا بأن شرعية مكتبك انتهت وأفصحت لشخص فقط تثق فيه و مقربا منك من الجامعة بأن الوضع بات خانقا جدا لذلك..ظ حتى كان كذبت توة وقلت لا مافما شي وماهربتش ورجعت مرة أخرى فإن رجعتك ستكون بضمانات ولكن حد ماهو ضامنلك في أي لحظة شنوة ينجم يصير وبالقانون يطبق على الجميع ”
(تنبيه الى بعض سلسلة المواقع الي تشبه لبعضها : هذا المقال خاص بموقع ام ام نيوز )
