تأكيدا لما نشرناه: ملف التسفير يضم 817 متهما وتطورات جديدة …
ام ام نيوز
اكد سمير ديلو في تصريح لموزاييك ان قضية التسفير تتضمن 817 متهما بالتمام والكمال وهو ملفا جديا لكن تم تسييسه وفق قوله ،وهذا ماكنا انشرناه حصريا في موقع ام ام نيوز من قبل ان الملف يتجاوز ال300 متهما ،لكن لم يتم تسييسه خلافا لما راج والدليل عدم تدخل رئيس الجمهورية قيس سعيد الذي يحترم استقبال القضاء وسبخرج قريبا لكن ليس بمجرد تصريحات مع اعضاء الحكومة بل سيكون هناك خطاب شامل أو حوار سبكشف فيه لأول مرة عديد المعطيات حتى يصمت بعض الدخلاء نهائيا والذين سبتلقون صدمة العمر قريبا .
بقي ان نؤكد ،انه سبق وان انفردنا بنشر معطيات حصرية منذ اوت عن ايقافات وتحقيق يخص الارهاب والجهاز السري والتسفير في سبتمبر واكدنا ان الغنوشي وقيادات من النهضة معنية بالبحث ، وخرج علينا المهووس بتكذيب ،ثم عاد الحديث عن الايقافات ،ثم نفى التحوير الوزاري ثم عاد للحديث عنه بعد أن اكدت عدة مواقع جادة وكبرى الأمر، وعليه ان يثفف نفسه ويطلع على مقال في موقع عربي معروف جدا ومن مصادر رسمية عن التحوير صدر منذ يومين ، لكن هدفه وغايته فقط استغلال عناوين مقالاتنا لأنه فاشل ،ولن تتحدث اليوم في موضوعه بالتفاصيل احتراما للقانون بل سنكشف غدا أو على اقصى تقدير يوم الإربعاء رسميا بصريح العبارة كل المعطيات الخطيرة لأن القضاء كان منصفا واكثر من ذلك سنتشر كل المقالات التي تم السطو عليها مدة أشهر في عدة مواقع متشابهة في عملية ممنهجة ضدنا حتى ان هوس المعني بإمرأة فاق الحدود وباتت هناك تجاوزات أخرى سنفصح عنها مع” قصيدة شعرية” لأننا لن نحترم من لم يحترم غيره و”بربي هزو شوية كرامة طايحة من القاعة’،وفي الختام قضيتنا منفصلة عن بقية القضايا التي تعني الشخص المذكور ولادخل لنا فيها ،هناك مراسيم وقانون جديد يضمن الحقوق وحتى استغلال عنوان فيه تعويضات مالية وسنوات سجنا فمابالك عن استغلال عناوين عن طريق عملية تحيل وتشهير وتشويه ,هذا دون أن ننسى عرض المدعي عليه على طبيب نفسي بطلب منا ومنها كانت المسافة هناك حلولا في تونس اوخارجها بل ربما في الخارج ستكون القضية أهم وأكبر ولن تتحدث اكثر.