تأكيدا لما انفردنا بنشره: المكي وزيرا للصحة هذا الاسبوع لانقاذ الشعب وقرارات قد تخلص تونس من الرؤوس التي دمرتها مع تحرك رسمي ضد البرلمان وقريبا انتهاء الكوابيس
خاص بموقع ام ام نيوز
تأكد ماكنا السباقين بنشره منذ اكثر من اسبوع حول امكانية تعيين عبد اللطيف المكي خلفا لفوزي المهدي في وزارة الصحة استثنائيا وسيتم المصادقه عليه في البرلمان كما ينتظر ان يدرس رئيس الجمهورية قيس سعيد هذا التعيين مع البحث عن استراتيجية جديدة تخلص بلادنا من كابوس كورونا لكن الثابت ان مساعي رئيس الجمهورية كانت السابق بعد تحركاته الناجحة من اجل جلب التلاقيح وتدخل الجيش وهذا ماجعل العديد من الأطباء يعتبرون اقتراح المكي ركوبا على الاحداث .
هذا كما علم موقع ام ام نيوز حصريا ان قرارات كبرى قد تكون تاريخية من بينها تفعيل اكثر من فصل في الدستور من قبل رئيس الجمهورية قيس سعيد من اجل تخليص البلاد من كواليس ومشاكل ومن اجل ان يتم العمل على انقاذ البلاد اقصاديا ومن اعلان الأفلاس مع انقاذها على المستوى الصحي ومحاسبة كل من تسبب في توريط تونس ومحاولة تخريبها ،كما تلقى سعيد عريضة تدعو الى حل البرلمان واعلان استفتاء شعبي عاجل تجنبا للاحتقان الذي تمربه البلاد والغضب الشعبي.
ويبقى بصيص الأمل قائما للتخلص من الازمة الوبائية بفضل مجهودات الجيش الوطني في تطعيم المواطنين وبفضل مساعي رئيس الجمهورية قيس سعيد الذي بذل مجهودات في الحصول على التلقيح من الإمارات والجزائر 750 الف جرعة تلقيح في وقت انشغلت فيه الأحزاب بالتعويضات وحكومة جديدة.
(تنبيه: هذا المقال خاص بموقع ام ام نيوز )