تقارير خاصة
دول عادت للحياة والاحتفالات دون كمامات وتونس غارقة في السلالة الهندية والكوارث بعد أن كانت ملهمة العرب في كل المجالات….
تقرير ام ام نيوز
يعيش عامة الشعب التونسي الحسرة والألم على بلد كان يتغنى به العرب وكان يلهم الجميع في مختلف المجالات ،بلد كان يفتح حدوده لاحتواء ازمات الأجوار لكنهم قرروا غلق الحدود يوم تأزم الوضع في تونس ،ودولة كانت الاولى عربيا في عدة مجالات لتصبح الاخيرة وتحتل الصدارة في الازمات والفقر والبطالة وكل ماهو سيء بفضل الطبقة السياسية الحالية التي فكرت في مصالحها ولم تفكر في مصلحة الوطن إن كانت تؤمن أصلاً بمعنى الوطن ،طبقة تناقش مع رئيس الحكومة التعويضات الخاصة بالانتهاكات وشعبها يموت فقرا ومرضا بسبب تغول السلالة الهندية في كامل تراب الجمهورية،في المقابل عادت الحياة لبقية الدول الاوروبية وحتى العربية وتم تخفيف القيود وفتح المطاعم والملاهي وعودة الحفلات وجماهير الملاعب وازالة الكمامات.