متابعة لما نشرناه:” اليونسي يتمسك بالبقاء …النيابة العمومية تتحرك وايقافه وارد جدا…حقيقة المستشهر الاجنبي الفضيحة وهكذا ورط نفسه واراد التحصن بالافربقي
تونس/ ام ام نيوز
ردا على بعض المتمعشين والمرتزقة والجهلة من الذين حاولوا التشكيك فيما نشرناه منذ اعلان الجامعة قرار عزل اليونسي،بان هذا الأخير رفض امضاء الموافقة على الهيئة التسييرية وهاجم محسن الطرابلسي ومهدي الغربي ،ها ان اليونسي يظهر على قناة التاسعة مترددا ومتضارب في تصريحاته المخجلة والكاذبة ونؤكد حرفيا انها كاذبة على طريقة احمد ساطور وستتاكد الجماهير من ذلك واكد ذلك واستنجد بالطعن والقضاء بتحريض من مجدي الخليفي.
اليونسي عامل الجماهير والراي العام على طريقة الطفل الصغير “اسكت اتوة نعطيك كعبة حلوى ونشريلك كرهبة أو دمية”,والمستشهر غير موجود ولايوجد أي مستشهر عاقل يضخ امواله داخل فريق يعيش تخبطا ويصارع من اجل تفادي النزول وحتى الخطوط القطرية وخلافا لما روجه حول” العقل” وقد ورط نفسه بهذه الاكاذيب خاصة وانه أخطأ في سياق الكلام واعترف بأن الجزء الأول من اموال الخطوط القطرية تم تحويلها لحسابه ولن ترسل الخطوط القطرية اموالا جديدة الا بضمانات من الجامعة بسبب سوء تصرف اليونسي،اما حول المستشهر الاجنبي فان اليونسي يتحدث عن شريكه وهو يملك شركة اماراتية مصرية في دبي ويتردد دائما عليها لولا تحجير السفر المسلط عليه حاليا وهو يعول على بعض الاموال من الشركة لكنها غير مضمونة على ان يستردها بعد بيع 4 لاعبين منتدبين وايضا من عائدات الأشهار.
كل هذه الاسرار موجودة امام القضاء وخاصة الحسابات البنكية السرية وتهريب العملة من مستحقات الافريقي عبر صفقات جزائرية مشبوهة لأنه يملك علاقات في الجزائر وبامكانه تهريب الاموال.
اليونسي سيمثل امام النيابة العمومية قريبا في 13 قضية تتعلق بالافريقي وتهريب العملة واصداراحكام في شأنه وارد جدا وارد لذلك تحصن بالافريقي ورفض المغادرة وحتى الجلسة العامة لن تحصل وسيسعى الى خلق الفوضى لأنه لن يغادر،اما عن تسديد المستحقات فان كل اللاعبين لم يتحصلوا على جراياتهم مدة 11 شهرافاين اختفت اموال الافريقي ،ومن الضروري التعرف على الجهات التي تدعم وتساعد اليونسي في الخفاء لاغراض وحسابات خاصة لمحاسبتها حول مايحصل في فريق باب الجديد.
للتذكير كنا تحدثنا عن ملف طبي لعبد السلام اليونسي حول اصابته بحالة انهيار غريبة وخروجه في التاسعة كشف المستور.
م.م
(تنبية: على كل موقع ينقل المعلومة ذكر المصدر أو سنضطر للتبليغ)